![]() |
سَرْمَدَا وعِشقٌ أَبديٌ لايَفْنَى تِلكَ هِي حقيقةُ الوهمِ التي تَبْقَى ولا تَفْنَى |
أَخْبَرَنِي مُحَدِّثِي إنْ أردتَ أنْ تحْيا بِسلامٍ فاذهَبْ بَعِيداً ولا تَلْتَفِت فأخبرتهُ بَعدَ زَمَن أنّ الأرواحَ لاتعترفُ بالمسافات |
قالَت لي نَفْسِي سِرُّ الكَهَنُوتِ الأعظم أن تحيا بالروحِ وتَنْسَى الجَسد فليسَ بالخبزِ وحْدهُ يحيا الإنسان قلتُ لها أراكِ قدْ وقعتِ فيمَا مِنهُ هَرَبتِ |
“ رُبَّمَا أَعْطَاكَ فَمَنَعَكَ ، وَ رُبَّمَا مَنَعَكَ فَأَعْطَاَكَ ” أحمد بن عطاء الله السكندري |
إنّي أتصالحُ مَعَ نفسِي أتَصَالحُ معَ الكونِ مِنْ حَولي إنّي أشْعُرُ بالسعَادةِ تغمرُ روحِي أصبحتُ أعْرِفُ ماذا أُريدُ وإلى أين أمضِي إنّنَي أنا ذاكَ الذي يستحقُ كُلّ شئٍ جميل لاأريدُ أنْ أظلِمَ نفسي أكثرُ تِلكَ التي أنهكتُها دهراً ! ذاكَ كانَ إيحآئيَ الكاذِبَ هذا المسآء فإنّ النفسَ تعرِفُ الكاذِبَ فِي حديثه |
إنّي أغْفِرُ لِكلِّ الذينَ أسآءوا إليّ ذاتَ دهْرٍ وأرجوهُم أنْ يَغْفِروا لِي خطايَاي العظِيمة تِجاهَهُم |
Paulo Coelho بالرغم مِنْ حُبّي لرواياتهِ إلاّ أنّي أتوقفُ كثيراً أمام أفكارهِ اللامنطقية تشبّع بالفكر الإنجيلي وسكن روحهُ تراكُمُ عقآئد لازِمَامَ لها كذلِك الإنسانُ الذي يتشبعُ دهراً بافكارٍ وفلسفاتٍ مُختلفة ويمضي ناسياً نقطةَ البداية |
رُبّما يومَاً أعُود ! نَعَم قَدْ يَعُودُ يَومَاً ولكِنْ هل سَيَجِدُ الذِيَنَ تَرَكَهُم يومَاً كَمَا هُم ؟ إنْ وَجَدَهُم ! |
الساعة الآن 09:07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.