![]() |
[ قراءة في لوحة ] * ـــ * من اللقطه ـ إلى المشهد ! وهو رافع يدين الما ! يحيك من الحزن سلمى وكم عصفورة ٍ تُدمى ! يمرّر ريشته ... أعلى ! ويرسم / بعض ضحكتها ! وجزءٍ فارغٍ مُظلم ! جُزء مفقود أو مــنفى ! . . يمرر ريشته أدنى ! يكرّر ماسقط منها ! سماء وزهرة ٍ حمرا ! وفاس ٍ يحمله نورس ! على كفـّه كثير أشيا ! كأنّه شايل ٍ [ صوره ] ووجه ٍ تشبهه سلمى ! إلى ماقبل .... مابعده ! نهر عاري جسد جاري ! وطفل ٍ شايل ٍ [ تُربه ] ! |
[ شَاعِرْ شعب/ي ] * ـــ * كأنك تحرث أوجاعك وتزرع داخلك طعنه ! وتصبح لجل تسقيها من أنقى زمزمك دمعه ! بعد جهد وعنا تثمر وتقطف نبتة : أحزانك ! * * مجرّد شاعر ويكفي ! بإن الناس تقرا لك ! يمرون الوجع عادي ! بلا إحساس أو رحمه ! ويمكن : يحفظوا شعرك ! وينفونك إلى الظلمى ! |
.
. يالله طلبتك تشرح ضلوع عبدك من هم ذالليله ومن هم باكر ماخيب لامني بدمعي طلبتك مليت اعيش الضيق حبر ودفاتر |
لا تـلمس الجرح يا معود وصبحا عزوم الـبرد فتق ضلوعي وانت دوار صيت ضيعت عمري اطاول في حزومي رجوم وايست اباقول كل الشعر في شطر بيت لا الـوقت وقتي ولا حلومي تطيع وتنوم ولا الركايب وحادي العيس ترضيه ليت ذهـايب الـذود راحت مع ذواهيب قوم لا صـار لك الف قوماني فلك الف بيت ترى اصعب الموت موت يذبحك كل يوم واصعب حياتك تعيش وانت جواك ميت اواه يـا طـول عمري لا حسبت الهموم يـا كـني اكبر من الدنيا ولا قد شكيت عـلمك دهـاني يا لاقي خير خل العلوم اسرجت صفرا من همومي عليها حديت واطـلقت لـلبيد راحـلتي وفوق النجوم راسي وانا كل راسي تيه فخر و هميت واقـول لـلي يـبي كـرامتي لا تهوم لا انـته ولا الـف مثلك يهدم اللي بنيت الملتاع |
علموه كيفَ يجفو فجفا
ظالمٌ لاقيْت منه ما كفى مسرفٌ في هجرِه ما ينتهي أَتُراهم علَّموه السَّرَفا؟ جعلوا ذنبي لديْه سَهَري ليت بدري إذ درى الذنب عفا عرف الناسُ حقوقي عنده وغريمي ما درى ، ما عَرفا صحّ لي في العمرِ منه موعِدٌ ثم ما صدقتُ حتى أخلفا ويرى لي الصبرَ قلبٌ ما درى أَنّ ما كلفني ما كلفا مُستهامٌ في هواه مُدْنَفٌ يترضَّى مستهاماً مُدْنفا يا خليليّ، صِفا لي حيلة وارى الحيلة أن لا تصفا أنا لو ناديته في ذلة ِ هي ذي روحي فخذها ، ما احتفى |
.
. على يدين الكلام اللي ــــــــــــــــــــ نبت ما بينك و بيني ابي . تسأل و تسألي ــــــــــــــــــــ عيونك وينها عيني ؟ |
في ذمتّي ماقد جبرتك على شيّ ! وأكبر دليل إني أحبك وساكت ! أذكر نسولف يومنا نسرق الضيّ ! قلتي أحبّك طحت والناس شافت ! |
أحِنُّ إليكِ
فأنتِ الحَنانُ وأنتِ الأمانُ ووَاحةُ قلبي إذا ما تَعِبْ أحِنُّ إليكِ حنينَ الصحاري لِوجهِ الشتاءِ ، وفَيضِ السُّحُبْ أحِنُّ إليكِ حَنينَ الليالي لضوءِ الشموسِ لِضوءِ الشُّهُبْ قَرأنا عنِ العشقِ كُتْبًا وكُتْبًا وعِشقُكِ غيرُ الذي في الكُتُبْ لأنَّكِ أجملُ عِشقٍ بِعُمري إذا ما ابتَعدْنا إذا نَقتَربْ وعيناكِ إنِّي أخافُ العُيونَ ـ ـ شِباكٌ لقلبي بها تُنتَصَبْ سِهامٌ تُطيحُ بقلبي وعَقلي إذا ما أصابَتْ إذا لَم تُصِبْ فإنْ مِتُّ شَوقًا أموتُ شَهيدًا وإنْ مِتُّ عِشقًا .. فأنتِ السَّببْ |
الساعة الآن 06:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.