يرجع ... لا،،نعم يوفي...لا،،نعم بين اللا و النعم بت حائرة لأي حزب أنضوي لكنه القلب حين يحب يمد يد الوصال |
جميل أنت يا حرف حين تكتبني حين ترسمني حين تغادرني حين تبسط أفكاري حرف مبتور كلمة مشطورة جملة مبهمة و من بدء تكوينها لمنتهاه لا تعني سوى فضفضة على وجه يحتمل أفكاري الثاوية بصدري المتعب فقط ثرثرة أنثى |
كوب شاي مرارته تذكرني بمرارة الحياة و يقودني الصمت لصمت أكبر لكم وددت الاحتفاظ بك يا صمت لكن الحرف هكذا يعاندني فارسمني به دون وعي مني وحين الإفاقة يكون مسكوباً ملوناً بي متعبة فقط )ثرثرة خارج نطاق الفكر( |
قطفت الحب متأخراً و متأخراً لكنه يظل يمارس سطوته على قلبي يحكيني عذاباً يرسمني حزناً يسقيني سقماً يجرعني كؤوساً متتالية من الوحدة المريرة ارفع وردةً بيضاء يا حب اعلن انهزامي |
يسرق مني مساحات و يفتح بقلبي متاهات يزورني طيفاً هائماً ثم يسافر بي بعيداً و لكن علمني أن أدرك أني أنثى تبكي تحزن تحتاج لدفء تحتاج لقلب تحتاج لرجل لكنه لا ياتي وعوده واهيه و قسمه المستديم حانث به لا رغبة لي برفع دعوى التكذيب فالقلب مجبر على التصديق http://files.mothhelah.com/upfiles/xeR10276.jpg |
|~ على شفير الموت ~| اغني ارقص اطفو احلق لا يعقل عالمُ منْ الخَيالِ يحاصرُني موقنةُ به و بما يَشعُرُ به بيدَ أنْ السكون يعم أرجاَء وقتي ساعةٌ رملية يتدفق عمري خلالها ولا زال الكل يمضي عداي لا زلت ذات الروح وذات الأنثى وذات البائسة لكن شيء طفيف يطوح بأنامل التغيير سماء رمادية بيادق الرعد وميض البرق تشير لصفحات حديثة بدأت تزدهر تفوح رائحة الأمل منها ترسم لحناً لعيدٍ قادم ‘‘لكن‘‘ هناك ما يجثم على هذه الروح متأزمة متأهبة لتغادر هذا العالم باتت أشبه بحياة على شفير موت ابواب السماء مطعمة بحياة ترغمني على التعمق فيها أبوابك يارب مفتوحة فامنح هذا القلب الصدء حياة تتتنفس طهراً |
~ ثرثرة أنثى ضجرة بلا ملامح ~ وصلت لمرحلة الضجر من كل ما حولي خيالاً ... واقعاً ... سئمت عدم فهمهم لم أخطه وما الحالات التي تدفعني لما يشق به الحرف وجه المتصفح او الورقة فهما سيان ممتقع فكري مما يخيل إليهم أنني أعنيه تفكير سطحي ****** يتراقصون يتضاحكون يتباكون لكن لم يعنهم شيء من ذلك الحزن المتعاقب و تلك الجراح النازفة يظنونها أنثى تلهو ****** كبرياء يا هذا يدفعني للارتياب بك و بآلاف من تلك الملامح الزائفة و تلك المشاعر المختبئة خلف الحب ****** دائما فكره حائر عالق بماضيه يمارس قولبت حياة من حوله ليتماشى معه هو سادي مستبد يندب حظه يتباكى على حبه الماضي دائرة تحاصره متشكك لا قيمة للآخر في قاموسه يوما ما سيتوسد الوحدة ****** ستذكرني ياتاريخ أم سأكون نسيا منسيا يا هذه الأيام و يا تلك الليالي أسيكون لي عبور بذاكرتك أم سأكون بذاكرة خاوية كأن لم أكن فيها ****** |
الساعة الآن 09:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.