![]() |
التعميم لغة حمقاء دائم يانقيه!! نعم الرسول اوصانا بهن رفقً ورئفةً ولهن من القلوب الحب والعطاء الكثير ! وبئسً لرجل لايحنو لأنثى " ولكن هل لي ان اسئلك بماذا اوصاهن الرسول علينا يامعشر الرجال؟؟ |
اقتباس:
إذا ذهبنا للجانب العاطفي كما تقول .. فعذرا الحق يقال أغلب الرجال لا يطبق ولا يعي أن المرأة عاطفية بقوة .. أذكر أني سمعت شيخ سأل في أحد المحاضرات .. من منكم يقبل زوجته قبلة إحترام لا غيره ..؟! فكان ولا رجل واحد رفع .. :: |
اقتباس:
أنا معك في ذلك .. ولا أؤيد سواقة المرأة أبدا .. علينا أن نعي بوجود الوحوش .. بل أنه قد يصبح الرشيد وحش .. من الفتنة .. إن كانت المرأة تستطيع القيادة في ضِل وجود الرجل ولا تفتتن.. فعلينا أن ندرك أنه بالخلقة الرجل لا يتملك سيره في ضِل سِير إمراة .. إلا من هو قوي الأيمان .. :: في نهاية .. هذا لا يعني فنص سماح لا يوحي بهذا الحديث حتى لا نخرج عن صلب محتواه .. ونتفرع =) واحترامي للجميع :: |
اقتباس:
رفعت الأقلام وجفّت الصحف :34: |
اقتباس:
|
الله يعينها..
|
|
لـ انكِ مسلمة أصبحتِ قضيه مسلمه عند كل إختلاف بين أصناف الرجال الـ 3 [ متزمت يرا من ظهورها كفر بواح / وسطي يؤمن بأهمتيها واحتوائها / متحرر يرغب بالمزيد منها ليرضي نزواته النازيه ] ضوء نشوء قومية المرأة والتي تنص على ان الدين لا دخل له بوجودها وربما حصره في مسأله شخصية الحديث عنها بين الحضارات الاخرى عيب وباء أدى إلى ثقب أولى لبنات المجتمع [ الأسره ] لذلك يجب علينا كمسلمين ان نعرف انه لا ينقصها في دستور شريعتنا الغراء رغم تكوينها الخاص والرقيق ما يمنع مساواتها بالرجل في الحقوق العامه والمدينه بإستثناء القياده والحكم (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) (البقرة: 228) هناك مبادئ ساميه يرتكز عليها فن المساوة في الاسلام بين المرأة والرجل الأولى أخوة النسب حيث انهما من أب واحد وأم واحده ليكون الاصل الثابت للرجل نفسه ذلك الثابت للمرأة بإستثناء ما بينته النصوص الشرعية والثانية نسب الروح ودلالته في مفهوم الخطاب [ الناس ] (هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها) (الأعراف: 189). ليكون الفرق في ممارسة الحياة الإنسانيه فقط في الأعضاء التناسليه والتي تدل على وظيفة كل منهما المختلفه عن الاخر وحسب (ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن واسألوا الله من فضله إن الله كان بكل شيء عليماً) (النساء: 32). كنحن الرجال لها الحق ان تناقش وتشارك في بناء الرأي والأثر ملئ بالامثله هن شقائق لنا فأحرصوا على تنمية شخصها وأرفقوا بهن [ من استقام مع الله كان الكون بيده وفي طاعته ]. رد ود http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
الساعة الآن 01:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.