![]() |
اقتباس:
\ الكبير/ الأمير/ الكثير بالشعر والعزلة.. مشعل دهيم : أنا بالظبط.. بدوٍ تنتظر سحائب إبداعك أيها المفعم بالمشانق والأرصفة.. والغيابات.. مشعل دهيم: أشكر محمد الضاوي حين أدار بوصلة قراءتي جهة نبضك، فهنا يشعر القارئ بوطن من فكر، وفكر وطن. : كل عام.. وأنت سيد الحصير الذي يستنطق منا الخبز، والأوجاع، وذبولنا الحيّ داخل الأرواح. / |
اقتباس:
\ الـ تركي الجميل نواف : عمت مساءً سيدي القدير، الوارف كـ وطن بلا سجون.. وللأمانة القصوى يا نواف.. ستجدني هذا المزروع على هامش نص، الموزع بين أحراش المهجّرين.. أبحث دائماً عن النقص في شارع الغرباء، عن حاجتهم لـ شمعة ليست بأخيرة، عن ذخيرة البنادق المعطلة عن التحرير.. : نواف.. منذ زمن وأنا لا أحمل تقاسيم وتجاويف أخمص القدم، لأنني قد أوصيت بأن البلاط مصدر انزلاق، ومثلي: (وطفلٍ للمطر يجري على الصخر الخشن حافي) كما يقول البدر.. ذلك أن هذا المكان.. هو النقطة الوحيدة التي توخزك بالحياة! : ما عاشت العصافير والأشجار.. والشموع.. لك تحية البعيد أيها القريب. / |
اقتباس:
\ الـ نورس.. عبدالرحمن الغبين : يحدثني الضاوي محمد عن علاقتك الدائمة بالسماء والغمام.. فقلت له: دعه للمطلق، فنحن بالكاد نولد بين صديق مسافر للصفاء! : كل عام وأنت ترتكب انتحارك المحلل داخل أوردة النص أيها الجميل، كل عام وأنت تحرك هذا المشرط على وريد الصدأ المتأصل في كيان الشعر، كل عام وأنت المتقاطِر حمرة شفق على أوجاع طيننا.. لننبت من وعي تحليقك على أرضٍ من صولجان. / |
اقتباس:
\ الأنيق أحمد الكميان : كل عام وأنت الشعر.. والأمان.. لك تحية القلب سيدي.. / |
اسبقك في الكذب الأبريلي بخمسة أيام :)
وتسبقني في الشعر بسنين في قعر الغياهب ضوء شمعة شعر.. والشعر ليس بحاجة لأكثر من من شمعة.. عليا فقط أن نحقق النظر.. الضوء الكثيف ليس بشعر والشعر الكثيف ما خطّته روحك في ذكرى مولدك سلامي لروحك استاذ |
: الشاعر جمال الشقصي ماذا سأكتب والجميع سبقني حضور ..! واصبحت في الصف الأخير . إنما : بدا من قصيدتكـ وأنتهاءا بتوقيعكـ يكتمل الحرف والذائقة. : |
اقتباس:
لا أعلم إلا متى يتعمد هذا الرجل ... إرهاقِي .. لا أعلم أ أقرأ الردود أم النص .. أم حتى أنني تمنيت لو كُنت من مواليد 17-4 أيها الجمال و يزيد ... سحابات المطر التي تقطر منك يجب أن يُستمطر بها في كل ساحة تود أن تخُط بُحُورها إلى العالي من الشعر س يقتات الكثير و ربما الكل من أرغفتك التي لا يُمل من درجة إحمِراراها .. فــ في كل مرة أقرأ .. أضع ت\نفسي في قفص إتهام لماذا أنا هُنا لــ وقت طويل .. بِـــ حق مُرْهِق حد الــ [ لا شبع ] ســ يستمر الجوع الشعري في نفسي ما دُمت تكتب .. شُكراً بِــ حجم حرفك و فكرك .. مع باقة ورد بيضاء .. تقْدِيري .. |
صاحبي الذي له من اسمه نصيب الاسد ، قرأت هذه الباذخه و قرأت و قرأت حتى شعرت باني سكنت السماء و السحب موطئ قدماي ، و سأقرأ و اقرأ و اقرأ حتى اصل الى المالا نهايه ، مدهش و رب الكعبه يا جمال .. محبتي بلا حدود
. |
الساعة الآن 07:53 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.