![]() |
: ﴿ هَذَا الرّياضْ الممْتِليْ بالْكآبَهْ ، ـــــــــــــــ أهدَى القِصيْم اليُوم ضِحكَ الطّفُولَهْ لَو تَرْجِمَت حِزْني حُرُوفَ الكِتَابَهْ ـــــــــــــــ مَا كَانِ يبْكِيْني الكَلام ، وْ أقُوْلَهْ ﴾ |
|
: ﴿ حُزناً - لا حَسنَاً - ، وَ سقَطتْ السّبابَةُ مِن أصابعِ يُمْنى جَدّيَ الخَمس ، تلكَ اليُمْنى التيْ أهدَاهَا لجَدّتي علَى هيْأةِ [ إرْث ] لمْ يفعلْ ذلكَ إلاّ بعدَ أنْ تأكّد مِن ولادَة خُنصرهَا / أمّي . حُزناً .. أدرَكتُ الآنَ سِرّ المَطَر صَباحَ هذا اليَوم ، أرادَ أنْ يُبلل خَدّيها لكَي لا أرَى بُكاءهَا .. ! حُزناً .. لا يُبكيْ إلاّ بكاؤُها ، إذْ لا فَقْدَ إلاّ فقْدُها ، وَ لَو اسْتَطعتُ لأبقيْتُ كُلّ مَن تُريدُهم أحْيَاءً : أحْيَاء ، مُقابِلَ دَمعِهَا ! حُزناً .. بَينَ ضِحكَتهَا بمَولوْدِ ابْنهَا وَ بُكاؤهَا علَى مَوتِ اخْتهَا : نِصفُ يوْمٍ - فقَط - ، هَل تستَطيع أنتَ أيّها القَدَرُ تَصوّرَ ذلِكَ وَ تَحَمّلُه ؟! حُزناً .. [ رحِمك الله يا أمّ بَدْر ] .﴾ |
: : ﴿ يِتْمَضْمَض الصّبح بْسؤَاليْ عَن امّي ـــ وِ يِسْتَنشِق الغصّه : يِغصّ بْألِف / مِيْم و تَنْبتْ هِنا عُشْبه علَى اطْراف كُمّي ، ــ كلْمَا مِسَحْت الدّمع مَالتْ علَى الغِيْم ! ﴾ |
: : حَسَناً .. سأقُصّ الحِكَاية ، سأحكي القصّة : |
: : أحتاجُ إلى قبائل من الدعاء .. و أكُفٍ تأخذ بثأر الاستجابة. |
: : ❤_________💔 : عشان قلبك ممتلي "رحمه" و"ناس" ـــــ ضاقت شرايينه ، على كبْر حجمه أبجمع الكلمات في لفظ : " لاباس " ـــــ و ابرسل الدعوه على كتف نجمه |
: " لا باس " هرجة ودّها تترجم إحساس .. واحساسنا- يا للأسف فيه " لجمة ". ودّك تحط " الأرض والكون" في كاس .. ودفاعك اللي باقي يصير "هجمة ". 🌹 |
الساعة الآن 03:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.