|
الأستاذ نافع التيمان حضورُه : ضوء ولُغتهُ : دهشة وبين ضوئه ودَهشتِه مَسافَةٌ من الجمالِ المسكوتِ عنه أصابِعُه حينَ يُمرّها ختمُ جودةٍ يتشجّرُ بِها أيُّ متصفح وبِه ينمو الصباحُ في صدورنا . . |
نافع التيمان .. كل عام وأنت في خير
وحضور من نور |
بكل وضوح يــ نافع ...! بعيداً عن غموض الخاطر ورمزيته ... آتيك بكفٍ حريري مصافحاً لروحك التي قرأت قربك منّي ...! ما ظلّ فكرك وما زاغ قلبك عن أخيك ... فلكَ بذلك القابع وراء أضلعي ... محبّة لا تموت ... هل تشعر الآن بحبي لكَ ...!؟:) تحياتي ... |
\ وأنا من يقرأك هكذا بوعي الثقافات كلها : (ناصع) الذي (تيممـ) ـنا بوعيه في (آنِ) نضب نبع الوعي. غيابكـ طال أيها العملاق كل عام وأنت فكرة النضج الثقافي يا نافع كل عام ونبضكـ حافل بالعصافير والسلام : تحيتي لكـ لخليل لمحمد لعبدالرحمن لمشعل / |
: : مصيبة و الله بس مصيبة غير :) . يحبني و أحبه : يعني نحب بعضنا . باقات ورد لا قصدي :) كمشة ورد كبيرة . : : |
ماذا أقول لمن يشارك أرواحنا التصحّر والإخضرار ؟! هل يكفي بأن أقول بأن الأفق يستمد السعة من إتساعه ؟ ياعزيزي .. لم يكن برزخي غامضاً لمن هم مثلك ، تستقريء الخلجات وتنفذ من خلال الوجد إلى مكامن الصمت وماهيته ! أنت مختلف وتسكن حدقة الضوء يا نافع ! |
تعرف جيداً كل ما أحتاج لأن أقوله هنا... ابق كما أنت عميق احترامي فقـد |
| الساعة الآن 12:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.