![]() |
اقتباس:
ها انت قلتها حوار مجتمع , وحوار المجتمع لا يخلو ياحسين من الانطباعية الممزوجة بالعاطفة .. لذلك لابد الاّ نتأزم إن صادفتنا مثل هذه الأحكام الانطباعية .. لا عليك ياحسين أنا من تلميذات المدرسة الشافعيّة ومؤمنة بكل تفاصيلها خاصة بقوله رحمة الله عليه : " ماعندي صواب يحتمل الخطأ , وماعند غيري خطأ يحتمل الصواب " وجمعة طيبة ياكريم |
علينا .. وعليك ِ .. أيتها النقيـّـه دمت ِ بخير ,, . |
فَقَطْ :
تَذْكيرٌ بِ نُقْطة نِظامٍ [ مُعلقة ] : اقتباس:
[ جُمْعة طَيْبة ] مَع َالْعُذر وَ التقدير الْكثَير , http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif |
عطْرٌ وَ جَنَّة .. علينا وعليك ِ .. يارب أنا أعتذر .. وأعلن أسفي .. فقد كنت أجهل ذلك .. إنما كان لحوار سحر من الرقي .. ماجعلني أعود أعتذر لك ِ .. ولـ الأنظمة .. وقبل ذلك كله .. لـ أمسية .. على هذا الأمر .. دمتم جميعا ً .. بخير ,, . |
الساحرة في حضورها / سحر هل كانت الحجارة رمزاً تاريخياً كما كان حذاء منتظر ؟! حتى وإن احتفينا به كما تقولين هل وصل إلى حد تمجيده وهو الأحق ك تمجيد الحذاء أنا ياغالية ب صدق لاأستكثر عليكم البهجة ب ذلك الحذاء ف أنتم ترونه نصراً وأنا أراه فعلاً عادياً لايستحق كل هذا الاحتفاء والثورة والتمجيد أتعلمين ياسحر أن الأناقة الفكرية كانت تمنعني من هذا الطرح حتى لاأكون في عداد الخائضون في معمعة هذا الفعل ولكن مع طرحي انتفت فكرتك عن الأناقة الفكرية أنها من تمنعنا من الاحتفاء بهذا الفعل ولكن الإباء العربي الأنيق والأتيكيت الديني هي من تمنعني شخصياً من رؤية ماترونه مجداً وحفلاً سحر وجودكِ سحر حلال أحبكِ اكثر مما تحبيني :) محبتكِ جدااا / أمسية |
اقتباس:
العزيزة / أمسيّة الفكرة ليست فكرة حجارة أو حذاء الفكرة فكرة [ شعورك وشعور الغير بأن الأمر لا يستحق كل هذا الفرح / الثورة / احتفالات المشاعر ] عزيزتي هذا الشعور صار يلازمنا بوهن لدرجة اننا صرنا نستحي أن نقول أننا نحن باتباعنا الحق والهدى أهل الجنّة وغيرنا في النّار وفي الوقت ذاته نقرّ في كل صلاة بالصّراط المستقيم [ اهدنا الصراط المستقيم ] نحن صرنا نستحي ونقول [ اخواننا المسحيين ] !! نحن نستحي أن نحتقر الأمم الأخرى .. وأقول نحتقر أي نحتقرهم بعطف لا باحتقار نستبدد عليهم .. نحن نفقد ثقافة مصافحة الفكر الآخر دون ضياع , والمعضلة / المشكلة اننا صرنا [ نتميّع ] في كثير من الأسس تحت الضغوط العالمية ، بل تحت ضغوط تنبع من داخل العالم الإسلامي نفسه .. من أجل ذلك كله الموقف الذي كان يُشبه موقفك من البهجة الطبيعية التي حدثت مع فعل شخص يحمل الغيرة ويقف على مقابر الموتى من أهله كل ثورة ولا يستحق منّا إلا كل تصفيق وبهجة ومدائح عظيمة ما هو إلاّ ذاك [ الحياء تحت أناقة فكرية ماهيتها " لغو " .. أمسيّة والله والله أحبّك |
الساعة الآن 01:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.