![]() |
عبدالعزيز رشيد ورقة حلم .. مسافرة تتصفح المقاعد المعطلة .. وفيها الكثير عبد العزيز رشيد .. صباحك ورد .. |
اقتباس:
الجميلة .. نفع القطوف .. أصابع قراءتك تركت الحظة _المُقتسبة_ مبلّلة بلحظات تأمّلك الأجمل, هكذا هي الأحلام تنام حينما نستيقظ لتتركنا وحيدين مع حسرتنا وننام لتستيقظ من جديد!, وكأنّها دورة الحياة والطبيعة التي تأتي بأيّام المطر بعد الجفاف كلّ تلك اللحظات موجودة لكنّها لاتتفق كذلك الفرح موجود وإن لم ياتي! مودّتي |
اقتباس:
قيد من ورد وهنا سؤالٌ آخر:مالضير في الاحتفاظ بنا؟ لاندري ربّما لأنّ الأيّام ستسيّرنا كيفما تشاء وبأيّ طريقة دون أن تكترث بنا .. تحيّتي |
اقتباس:
دائما نفصّل أحلامنا بمقاسٍ اكبر من أيّامنا فلاتبدو لائقة علينا ولو ارتديناها في يوم عيدنا ثد لاتكون جميلة إلا لأنفسنا عندها نتساءل هل المقاس كبير لوجود من يشاركنا ؟؟ أشكرك |
اقتباس:
حكاية سرمديّة كذلك هي حكاية الصراع مع النفس بين الأحلام والواقع بين المعقول والمأمول وكيف لها أن تنتهي والقلب والعقل لايتّفقان كثيرا وان اتّفقا قد يأبى الزمن! محمّد الغشّام ماأكرم وجودك ممتنّ لك |
اقتباس:
روجينا .. لاتحرّكنا سوى المسافات ووجودها يعني اختفاؤها كما قلتِ وأشرتِ برفق أن بعدها قد يكون سببا للوصول وقفة احترام لوقفاتك تحيّتي |
اقتباس:
العزيز:سعد المغري وجودك يكفيني فكيف بك وبمداد كلماتك المطر هو كلامك والأرض التي نمى عشب شكرها هي كلماتي |
اقتباس:
أصيلة المعمري دعوات حرفي كانت حاضرة في حينها تعبيرا عن امتنانها لكلّ ثانية سرقتيها من وقتك,الأقدار ترغمنا ودائما لانميّز جمال أحلامنا إلا من بعيد كالنجوم تبدو أجمل من بعيد وهي تحترق! تحيّتي لك |
الساعة الآن 08:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.