![]() |
اقتباس:
كالعطر حضورك يــ عبد الله ... لا عدمتك أبداً .. مودتي ... |
صالح
لو كل يقظه حالمه كهذه اليقظه لم نتذوق البعد ابداً ولم نشعر بعتمة الغياب انيقً بفكرك ولحرفك اشراقه كلما حضرت |
هي الاحلام حبلى بالفقد
جنين الحب صورة نائية تقديري لحرفك الراقي أخي القدير صالح تحية تليق |
هَذا صَالح الَّذي يَكْتَب الأحلام .. فنتحسسها تُرفرف بَين أصَابعنا ../ لِنلتَقِي فَينا ..فِي أقربِ مَوعدٍ للأجْنحة .. يُوقِظ الْمَدائن ..وَ يمدّ بِعُمر الْشُموع ويُمْرمر الْبَساط الأحْمَر تَحت الْخُطى .. كنهرٍ مِن الْحُب الدافء .. هَذا الْبُعد الَّذي يُضيء ماقَبْل الْتَارِيخ .. هَذا الْرَفِيق الَّذي يقوّد الْوَطن ..إلى شَعْبٍ مِن الْمَلائِكة والأطفالِ وَ الْنَوافِير , هَذا الْلغة الْمَائِية .. وَالْحَرفُ الْصَادق الْشَجي .. .../ والنُور الْصَبي الَّذي يحمل عَلى كَتفهِ أمْنِية الْمشكاة الْعَجُوز .. http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
اقتباس:
يــ قيد ..! هزي جسد حرفي بقوة .. فكم أنا بحاجة بأن يستيقظ من أضغاث أحلامه ...! حضوركِ هو العطر ... الذي تبعثه زهور وردكِ بردكِ ...! مودتي ... |
اقتباس:
ابنة فلسطين .. مشتعلٌ هذا الصباح بالبوح .. كرقصة تبدأ بها قصة الأوقات المولودة من رحم الروح ..! تمنح تلك الزوايا الخائفة أغنية أمان تهمس لكل الأمكنة أن الضوء لا يموت ..! لذلك حق للحرف أن يُقبّل كفوف تواصلكِ الذي لا يشبه إلا المطر بعد ويلات جدب ...! مودتي وأكثر ... |
اقتباس:
ترددتُ كثيراً بالرد الآن ... فالقراءة لكل حرف غواية وهواية للغتك يــ قايد ... تجعل صاحب النص يعيد القراءة لنصه أكثر من مرة ليزداد جمالا به ...! فما حدث بتلك اليقظة .. أشبه بقصة قديمة لحلم يتيم ... هرب بحثاً عن والديه الحقيقة والواقع ... ليتكشف أنه ضحية مؤامرة مؤلمة اغتالت أنفاسه ..! صدقني ... ما زال لتلك اليقظة أحلامها ... فقط حين يكون للحلم يقظة لا تنام ...! شكراً بحجم السماء .. بحجم الأحلام والهواء يــ قايد ....! |
اقتباس:
يــ وجدان ... تواجدك / تواصلكِ.. نبضٌ يحاكيه نبض بكل اتجاهات الحرف ...! مودتي ... |
الساعة الآن 04:31 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.