![]() |
اقتباس:
الشمّاء .. لأن مرآة روحكِ صافية .. انعكس الصورة بيضاء بدون شحوب ...! كصوت الفجر الضاحك بعد مساء أرهق صدر الانتظار ...! غيمة أنتِ ... ولنا في ماء حضوركِ ارتواء ...! مودتي ... |
اقتباس:
وجه الانتظار .. محراب عابد زاهد قد توضأ بماء الوقت ...! يــ حصة ... ما زالت تلك الألوان شاحبة ... كذلك الغروب الذي لا جهلني لونه وألوانه ...! شكراً لأنكِ هنا ... مودتي ... |
آخر أمنية تمنيننا أن لا تتحقق .
فالفصول الأربعة تموت دفعة واحدة في عيون الضرير . ============= معذرة أيها الكاتب الجميل . هي كلمات اقتطعتها من نصك .. لأن لها وقع نفسي خاص حين قرأتها في موضعها .. وإلا فإني اكره هذا البتر في النص .. لأني اعتبره جسد واحد . إن اقتطع منه جزء تألم باقيه .. جميل هذا القلم حين يتناغم مع ألمه .. وجعه .. القيود التي تيحيط بحبه .. وحين يكتب بعاطفة يستطيع أن يوظفها في معان جميلة مع استخدام تتابع نفسي جميل .. وإن كانت كمية الألم كبيرة هنا .. ولكن ماذا نفعل .. الألم هو الكائن الوحيد الذي يستفزنا على على الكتابة .. لك كل تحياتي وتقديري لقلمك .. وتألقك كالصباح يأتي بالنسائم الجميلة ةتغريد العصافير المحلقة .. |
اقتباس:
لا يشبه حضورك المضيء .. الذي منح زوايا الحزن فيني وجه الصباح ...! يــ حسن .. وسام وخالقي وخالقكَ .. ما ورد في ردّكَ وسامٌ على صدري ...! مودتي ... |
اقتباس:
يــ نورا ... ما زال في رحم الأمنية جنين يتيم ..! مات أبوه بمساء الوعد حين كان الميلاد مغموساً بألف أغنية ...! تغيب شمسكِ لتشرق من جديد على جبين هذا – الذهول / الذبول – فيضاء بحضوركِ ..!! شهادتكِ فجرٌ لا يغيب .. سانتظر عودتك. . مودتي .. |
اقتباس:
من أروع ما قرأت لك .. رائعة هذه التشبيهات و غائرة الأحاسيس التي خلقتها |
اقتباس:
يطول سجودي بمحراب الشكر ... لربٍ وهبني عند البوح قلوباً تقرأني لآخر أنفاس السطر ...! يــ حياة .. وطنٌ يسكنه وطن ... كحرفكِ المضاء بتفاصيل حياتكِ ..! مودتي ... |
كأنها أنا حين علكها الصبر مضغة بعد مضغة ترجم احساس لآخر التفاصيل المغروسة أراضي غربتنا للوقت ملاجئ يختبئ فيها بشر يحملون اشد صنوف العذابات تبقرنا الليالي بخنجر الياس نخاف تلك الخطوات نسكن فيافي الصمت كأنها أنا حين بات الضمير يحكي يسرج على صهوة الحديث لا منتهي من الفراغ يوقظ مشاعر طفلة تبكي غلق حدودها كأنها أنا بين أحداق الموت تتربص الزحف تتنبأ بالمزيد من الشغب تتوكأ عصا الوقت قد تصل الى ضوء السماء المنبعث من فتحة الطهر تعلن العصيان لتهرب من زحف جيوش الوجع .. كل الأشياء حولي تناظر الحيرة كل الأشياء مقيتة كل الأشياء باهته وحدي والليل وضوء الفجر يعانق احضان العتق ذات مساء ارتدى الوجع حلته الرسمية مغادرا الى لا عودة أتراه يعود ؟ وريث الحرف صالح الحريري طالما بحثت عن كلمات تليق برقي حرفك لم أجد سوى بعثرة الروح تنسكب بلا وعي .. ليحفظك الله صالح ففكرك ونبضك يبعثا الإرتياح لروحي ود لروحكَ : |
الساعة الآن 04:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.