![]() |
اقتباس:
يا شفيفيّة الروح ، تأتين لينتشي المكان ، وتكتمل الفصول الناقصة .. الممرات يا عزيزتي .. تتشرب أروحنا وتريقها من جديد ، لمارة آخرين .. شُكراً لكِ يا صديقة حرفي |
, , كالشفق البعيد كانت تمتمات حروفكِ يا عذبة طبتِ ولكِ جنائن الياسمين وعبقها :icon20: |
اقتباس:
م.نايف آل عبدالرحمن .. أولا وأخيراً : حضورك وقرائتك ، شرف لي .. فأهلا بك كثيراً .. أما الممرات فدعنا منها ، تشرب خطواتنا وتسرق النهاية .. فنعود .. كـ النور أنتِ |
. . لم تَكُ لِتغرب ياعائشة . وما كانوا ليضيعوا عن الخارِطَة السهلة لأعيُننا . وما كانت الرمال إلى الآن ساخنة كثيفة حانية, وما كان الفَلاح سُيهاجر البتلة والقمح . وما كان سيسكن صدورنا تهيُج سُعال الأسى, وربو الإنتظارات . لم تَكُ لتغرب ياعائشة . |
اقتباس:
يأتي قرار اللحظة والذي ربما قد قررنا له مسبقاً بطريقة أخرى تتغير سريعاً ، على افتراض الزمن وحجم الخطوة ، وارتجافة الأصابع .. إلا أن القلب صامت ، في فوضى الأشياء والحواس .. وصخبه الداخلي ، من يبعث بذلك .. سيدي : نايف .. أنت هُنا كـ النور .. لا أريد أن أشوه ملامحه بكثير من الكلام .. فوجودك حتماً يبعث الطمأنينة .. شُكرا لـ تشريفك لي بما قلت .. |
سرديَّة بَهيَّة سالت في أوداج الوضوح تزكية برهان في المداليل , غاصَت بنباهَة في الأروقة حتّى استجَدّ طيبها في وداعة القلب , اسلوبٌ جَميل وفكرٌ نيّر يبحث عَن المعقول في اتِّجاهاته ويجده الحَظّ ليتلقفه بنعمة ليسيل جَميلا ً بمدرار المطر الخفيف , لا يُنتبه لموضوعيّته لأنّ الكافة منه يأخذك براحة إلى النهاية , فيه أثر قصصيّ يرسل أمره رياحا ً فينتشر بعبق , موفقةٌ تأديتك إلى أبعد رضى سكبتِه كَهو بحسه وجوهره ب اسلوبٍ جميل , رائِعة يا عائشة .
|
اقتباس:
ياه كم يدهشني هذا النوع من القراءات العميقة للنص لـ أبعاده التي أحاول أن أخفيها تحت قبعة ولا يخلعها غير أولئك القُراء الذين يجيدون الرؤية من تحت القبعة .. كم أنتِ مُثرية ، وحضورك مُفرح يا سنا أهلا بك كثرررراً |
اقتباس:
والأفق : هذا الحضور . حنان عسيري .. يروق لي كثيراً أن أثرثر عن وفائكِ كثيراً .. كـ هبة من الله لنا .. شُكراً لكِ |
الساعة الآن 12:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.