![]() |
اقتباس:
وقت : دقيقة صمت تاريخ : للتاريخ وجوه : ذاتها نزف : مستمر متاه : م. تاه حزن : رداء طبع : طبيعة فكر : متوقف حلم : ضاع شتات : شتات وهم " ألم تؤمن بعد " لقد كان البوذيّون على حقٍ منذ البداية : العالمُ وهمٌ ظافر الهرمسي الهاجري كنتُ أتمنى أن تساعدني الكلمات حتى أصفَ لكَ مدى سعادتي بك شرفٌ حضوركَ ومتابعتكَ لما أكتبهُ شرفٌ آخر شكراً لكَ حتى انتهاء الكلام لكَ من أعماق القلب أعذب تحية |
|
مع كل قراءة يتنامى الحزن الذي تبعثه السطور ، فأحار أي جزء اقتطف و هل للتعقيب أثر يقلصه ! و هنا وجدتها ! اقتباس:
رُبما آن لك أن لا تتألم و أن لا تتفكر ، فمن يهب الأعين ضوءاً تقرأه يمنح قلوبها ارتعاشات حياة من حيث درى أم لم يدرِ ! لا تحتاج إلى عنوان فأنت تختزل نفسك فيك .. سموت بقلوبنا حساً يا نايف ! حفظك الله .. . . |
اقتباس:
وردة الأدب وَرْد عسيري قرأتُ حضوركِ مراراً وتكراراً حتى حفظتهُ عن ظهر قلب بكلّ اللغاتِ شكراً لكِ وردٌ وريحان حرستكِ عين الرحمن |
اقتباس:
فرحة حضوركِ الأنيق أضاء جنبات المكان وبه كانَ لي من اسمكِ نصيب بحجم فرحتي بكِ شكراً لكِ دمتِ في الله |
أحتاج لإفاقة من إشارة العناوين التي حملت فكرة طيران تتسارع بنبض الغوص في كنف أبجديات اللامعرفة في زمن الانعتاق منه..ارتباك اللحظة بسفر على قارعة الضباب حيث السؤال المشتعل برماد اللحظة إلى اين المسير؟؟ كل الخيوط تشدني لبعثرتي أكثر بحضرة الطقوس ومرآة عاجزة عن التنفس بضباب الرجفة العتيقة بعمق الروح. عذرا إن اقتحمت العنوان من غير سابق انذار. |
اقتباس:
" إلى أين المسير؟؟ " حتى هذه اللحظة لستُ أدري ! قدْ تستغرقُ الإجابة على هذا التساؤلِ العمر كلّه !! لمى الناصر أتعتذرينَ عمّا هو لكِ ؟ حضوركِ العاطر يسكنُ أقصى مساحات النبض باقاتُ شكرٍ لكِ دمتِ في حفظ الله |
: : أفتقد لهذا الحرف .. حريٌّ به ألاّ يختبر شوقنا. |
الساعة الآن 08:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.