![]() |
هل تعرف أيها الرائع .. لم اكن انتظر سطورا ابدا تنهي بها كلماتك ..
كانت مفاجأة .. حين مر بي ذكر فيصل عمران .. وهو عزيز .. بقلمه وبوحه الذي احبه .. كنت رائعا بمصافحتك هنا .. وكرم كلماتك التي اغدقت المساء ببسمة ارتسمت على شفتي وانا اقرا اخر نصك .. لك فائق تقديري واحترامي ايها الرائع |
كلما رااااائعة ومبدعة من قلم ملفت
وعذرا لن أملك أن أضربك فأنا مازلت مثلك أتلمس خطواتي دمت ودام إبداعك دانة بعين بحاري |
اقتباس:
دانه... أهلاً بك أختاً عزيزة وبالنسبة للضرب فاخوانك في ابعاد ما قصروا بس انت باينتك مبدعة اطمني ما حدا را ح يضربك وخاصة انك كاتب والكاتبات بأبعاد مدللات ويا حسرتي علينا احنا الشباب مشكور هذا المرور اللطيف اخوك ياسر |
كيف الحال ياياسر
يبدو لي انك شخص ذكي وسوّي..جدا ترا لو تتلمذت على يدي انثى منذ خشونة اظفاري وانا طفل-لم امر بمرحلة نعومة الاظفار- هل من احتمال ان تكتشف جنوحي المبكر نحوها وتقلم اظفاري هل كانت الفرصة اكبر لأكون سويّا بدون انثى بعد ذلك... احتراماتي |
اقتباس:
الغالي محمد ... الحال:[مسرور جداً] لمرورك اخي الموهوب مؤكد أنك تتلمذت على يد انثى والدليل أنك أصبحت شاعراً وأكيد أنك الان بدون أنثى والدليل علو نجمك في الشعر محمد ... أعتقد أن المد والجزر في هذه الحال مولدُ للهذيان القلم شكراً لوجودك هنا |
اقتباس:
اتعرف ياصديقي الجميل ان اصدق ماكتبت هذا البيت الذي يؤيد ماذهبت انت اليه وانا من قبل يقول البيت من قصيدة كثيرة الادب: بلاوطن أو حب عايش ..هكذا أقرب لأبعد شك من اقرب يقين ملاحظة: اذا اردت ان تعرف معني ((عايش هكذا)) عليك ان ترا ملامحي جيدا محبتي لك |
الأخ محمد ... أكيد ملامح وجهك يوصفها البيت التالي: وجهي انتماء الى الموتى .... دمي مرضُ لا بالحياة ولا بالموت لي ...... غــرضُ لم اعترض وأنا حيٌّ على أحد ..... ومتُّ فانتفض الأموات واعترضوا ابياتك جميلة ومعناها عميق يجسد الحالة شكراً والمحبة موصولة |
الحمدلله على قراءة هذه الرائعة والحقيقة أنها أبهرتني وصدمتني وشدتني وتساءلت :أبن من ذا ؟ وعندي احساس أنك ( ضربتني بالعين ) |
الساعة الآن 06:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.