![]() |
اقتباس:
بل الحنين أوابٌ مُتجذر ، و القلب لشدة يقظته قلق / متوتر / مُنهك ! كـ بسمةٍ على شفة الصباح يا حصة، شكرا لكِ :icon20: ! |
اقتباس:
نادرة ، قُبلة على جبين قلمك :icon20: |
ذاك الحبّ
لا يزرعُ فينا إلاّ الطهـر و إن كتبَ عليهِ الفرقـة يبقى حاملا لـِ سمو أرواحنا يهدينا في كلّ هبّةِ حنين تفاصيلَ أبهـى مُضيءٌ حرفك كـَ النور و لنا أن نفرح كـَ فرحة لأنّها بيننـا تبثّ المشاعر النقيّة شكرا لكِ |
اقتباس:
سلمتَ يا سعد ، شكرا جميلاً . |
اقتباس:
سلمك الله يا صبا ، ممتنة لحضورك اللامنقطع الذي أحب ! :34: |
اقتباس:
يا روض ، كثيرة أنتِ عليَّ يا أناي . أين أذهب بإعاقتي منك و بأي وجهٍ أخبؤها كي لا تجلوها شمس عينك ! ممتنةٌ لريح الجنة الذي حضر معك ، فأورد قلبي بساتين فرحتها ! |
اقتباس:
لحظة ميلاد الحزن ، تذكرينها إذا يا همس . و آه منها تلك اللحظة ، لا زالت تعاودني ذات تنفس للذاكرة فتتنفس معها كل أوجاع الفقد و الحنين ! يا همس ، قُبلة على جبينك المزهر بالحب و العطاء يا حبيبة القلب . ممتنة لكِ . |
اقتباس:
السرد المقالي لا أعلم له سببا و الله هو يأتي هكذا رُبما استرسالي كان سبباً في ذلك في الفقرة الأولى قلت بأن الحنين له وجه مدينة ثم كان السؤال هل قلت وجه مدينة فكانت الفقرة الثانية . ذاك أن قدم المدينة و عتقها كان مذكيا للحنين سيما و أنها حوت رفات راشد . * إنْ كنتُ لا أُشبهك ، قلْ لي بِربك كيفَ لكَ أنْ تُشبهَني ! فهي أن الطرف الذي أعتقد بمشابهتي له لا يعتقد هو بذلك ، و لذلك كان السؤال إن كنت تقول بأنني لا أِبهك كيف لي أن أرى شبهي بك ! و ما الحنين إلا لشخص كان يشبهني يوماً بل كان أنا و كنت هو . شكرا لك أيها القدير |
الساعة الآن 02:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.