![]() |
اقتباس:
لروحكِ تفاصل المطر ولِشعرك أغنيات الضوء ورقصات المطر ...! |
اقتباس:
بلون الفقد يا سارة ... ذلك اللون القادر على بعثرة كل الألوان ... ليكون لون الحلم مضاء بيقظة تأتي به على صدر الواقع ...! أن كنت مجرماً فما حكمكِ على الأكثر أجراماً منّا " الغياب " ؟ سررت بهطولك .. وما زالت الأرض تستمطر مزنك ...! |
.. لا شيئ يجتر شرايين الحياة ويأد أوردة الفرح غير الإنتظار .. صدقت سيدي .. وكم هو مؤلم الغياب حين يأتيك بيقظة صاحبه واختياره .. لاأملك مايليق بحرف كحرفك .. |
اقتباس:
ما زالت تعتكف في صحراء الغياب تحصد ثواني الوقت ...! لحضورك كل الود يا مريم ... |
صالح الحريري حرفك الملفت دوماً يثقف مشاعرنا ويجلعنا نعيش الحلم كما يجب خطير جداً .. في كل مكان تتواجد فيه تستطيع ان ترسم الدهشة على وجوهنا اعذرني ان كنت مقصر في التواجد من خلال متصفحاتك ف لغتك المعشبه تجبرنا على الصمت . تحية شكر وامتنان لك ولقلمك الجميل |
.. صالح الـ حريري . بك مازال الـ جمال ينمو في أبعاد . |
كلما قرأت لك أخي صالح
عرفت أن الحرف مطمئن في حضرة وارثه ترنيمة شوق على وتر الغياب ابدعت لك الود |
اقتباس:
ترمقه أعين اللهفة فلا يرتد إلا صدى الآهات المتعبة من كهوف الحنين ...!! مشرق المتفصح بك ... |
الساعة الآن 06:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.