![]() |
اقتباس:
أيتها الأنيقة إطلالتك بهية جداً قبلاتي:icon20: |
اقتباس:
ياااه يانبيل أوكأنك تعلم أن هذا النص استهلكني كثيراً؟! لم يتبقى من أصابعي إلا إصبعاً يرجوا النسيان كيّ يكتب من جديد.. ولم أشفى بعد..!! أهلا بك أيها النبيل .. :icon20: |
اقتباس:
الرائعة فرحة النجدي لقلبك كل الفرح:icon20: |
الله !
لأول مرّة أقولها بصوت مُرتفع ... و بِكل جذل ... يا زكيّة ... ما أروعك ! ديدن الوطن اجتثاثنا مِنه رغم تعلق جذورنا فيه ! و عادة المحبّ القسوة لأنه [ يعلم] مدى تأثيره فينا ... يا لها مِن قِسمةٍ ضيزى ! سعيدة بقراءتك ... لا تبخلي بمدادِكِ رجاءً محبتي ... |
يااااااالله يا زكية
طوبى لحرفك وذاك الصدق يوشّيه يا أخية ولأجمع من كل آيات الإعجاب عقداً أتوّج به جيد إلهامك الباذخ ومن بساتين محبة لك من كل بستانٍ جورية أنثرهاً طُهراً هنا يا حبيبة سأغادر وبعضاً منّي عالقٌ بين السطور ألفة |
..,
ريثما تُطل العصافير من شرفة العودة, الأمنيات تنصت للحرف حد الإصاخة لتشدو بأغنيات الفقد,وأناشيد الغياب... هذا النصب المفتون بغواية النصب والجنون يمشي علي أمشاطه خوفاً من تشويش الهدهدة,وترويع السكون... بعد أن خبّأ الأصابع في موكب العيد,لتشهد ميلاد الأغنيات, لترويها كحكايا الأساطير في موسم الرجوع.. العيد الذي تبلغه المصابيح,يقسّم التضاريس لنقائض الفصول, ليل وبرد وفقد من جهة,ومطر وميقات أخضر من جهة متيقّنة.. الصوت يتأرجح بين المدي والمسافة,ليوغل في الفقد بمقدار غير قابل للتلاشي, أ.زكية سلمان هكذا تسَامَي النص ليحاصر كوابيسه وأحلامه بيقين عجيب, ليحيل الناس والأوطان لغايات قريبة كعصفور اليد.. ودي وتقديري.. |
سيدتي يليق بك لقب كاتبة وقد لا يليق بي لقب قارىء احتجت لقراءة النص مرات عدة كي استطيع الإحاطة ببعض العمق الموجود به ساترك بصمة هنا على أن أعود بعد زوال دهشتي بروعة حرفك الماسي لك مني كل التقدير |
زكية سلمان
وهنا تفوح رائحة الصراع الزكية كرائحة خبز جداتنا مابين ارتكاب وارتباك كتابتين تدلى تمدد التوق للمشيئة البكماء تماما كطفل حرم الحليب فجأه ليس للفطام ولكن لفقد أم أو مرضعه سميه ماشئتي تهادى البكاء كاستشراف الغرباء مشارف قرية الغجرية الحسناء وكان اجتياح النظرة الوجلى للوهلة الأولى صك غفران للنجاه من أثم عقوق الاجتماع ربما بتشابك اهداب الشعور المخملي عبر مسارب الاديم المغمور بتربة الحبل السري لطفلة الحرمان .. عندما يكون شعور التلذذ بنكهة الحرمان نخب مهاجر حطم اقداح الكونياك ارتطم بحجر عاهرة أسرت بكفلها ثمانون كهلا .. لم تكن المسافة بين الكتابتين سوى البار الذي يجمع اطياف الفالحين الصالحين السائحين المنتشين بنكهة الهرب للامام قبل الابتداء .. أختي .. نص يحتاج أمثالنا للفقد والافتقاد والاتقاد بقووووة للولوج في أتون اغواره .. زكية سلمان راهنت على نجاح فكرك منذو طفولة قلمك ، ونجحت .. شكرا بحجم مدادك وامتدادك اختي ...! |
الساعة الآن 11:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.