![]() |
اقتباس:
وأنا أنشد ليلاي إلا أن يقيني بالوصول قائم,, هو وطن كما تفضلت بكل ما يحتمل الوطن من غربة,, الأوطان أعمق من جغرافيا وتأريخ,, أبعد من مفهوم الزمان والمكان,, الوطن غاياتنا الكبري نحو ما ننشد ونأمل ونرجو,, درر الشام: شكرا لتشريفك العميق لمفردات النص المتواضعة.. تقديري. |
زهرٌ لا يملك الأنفاس
وأمنياتٍ تصوغ الدموع في مشهدٍ بين الرجاء والتسليم إلّا أن العهد صامد لا يهزمه صقيع الفصول... (كيف تصوغ الأمنيات دموعها لينبت على رهق الطمأنينة زهر لا يتنفس) هذه سكنت من الروح عمقاً وما برِحت ... عثمان الحاج... قادني حرفك الباذخ لما قد سلف ووارته الصفحات فعذراً إن أزعجت هدأتها الآمنة تصوغ المفردة بعمقٍ يصافح الدهشة ويتجاوز حدود التوصيف تبارك الله وحفظك المولى امتناني العميق إطاره إعجابٌ يليق وتحايا عِطرها ياسميني أنيق |
بل ربما كانت تتنفس يا أ. عثمان؟
و ربما كانت تنتظر تلك الومضة لتشهق ... مداد من الحرف الراقي و الحس العالي ... بوركت ... احترامي الجم |
الساعة الآن 07:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.