![]() |
فاطمه الغامدي لا شئ أكثر .. قسوة وأشد .. ألماً أن يتتبعهم النظر .. ساعة رحيل فإذا بالنوارس .. تذر ملحها الرحيل : جرح والملح : ألم والنوارس : حزن كيف تمكن قلمكِ من الوصول إليهم ! وجعلهم في صورة واحدة أحالت البياض إلى سواد جميل نبضكِ .. وإحساسكِ يروق لي تتبعه دمتِ بخير أختكِ .. نفع القطوف |
سلااااااااااااااااامز فاطمة الغامدي التصاعد الوجداني و الدرامي للنص و بلوغ الصرخة أوجها و هذا التسارع الرهيب في نهايات النص ... كانت إبداعا مذهلا منك .. تكتبين باحترافية قل ما نجدها .. استمعت كثيرا بما قرأت و طربت له و عانق وجداني و أبهرني هذا التكنيك المحكم في الكتابة .. غسان الحكيم |
عجبت لمن يستدعي الغيم وهو يسكنه وينتظر الياسمين وهو عبقه محمد الناصر -- حدائقك عابقة |
حنان محمد
ولك من الشكر مايليق بحضورك الوارف ظلاله |
|
اقتباس:
خالد العبدالله : وهذا الحضور الأنيق يمنحني مداد من نور |
اقتباس:
تجديني حيث أنت يالعنود |
القديرة فاطمة الغامدي هذا فعل الصدى.. فكيف فعل الرحيـل.! احترامي. |
الساعة الآن 09:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.