![]() |
/
/ عذبة في كل حالاتك وتصوراتك وخيالاتك وحروفك تروي الذائقة يا بلقيس أوقاتك الخير والسعادة ويسعد لي صباحك |
بعضُ الهُطُول وَبال لايُمكنُهُ أن يَهبَ للموتى الحيَاة !
أهلاً بأستاذِي القدِير عِماد وإيمانُكَ بِصدارة الحُزن هُو إيمانِي بـ إمتاعِهِ للأدب والإبداع . ممتنة جداً أسعدك الله وأرضاك http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
دائِرَة مُفرَغة لَاتلفُّ سِوانَا لِنعودَ لِنفسِ المَتاهَه والشَتات !
أهلاً بِرونقْ إبداعكِ يانازِك والجَمال كُل هَذَا الإِرتواء منْ منبع حبرُكِ ياغالية . أسعدكِ الله http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
أهلاً مُمطِرة سَعداً وحُباً بـ شَذَى البنَفسَج ومَهما طالَ لَيلُ العَتمة لابُد من صُبحٍ بَهِيج !
أسعدتني بِطلتك وأبسمتي هَذَا المُتصفح بِعطرك أوراق الجُوري تُصافحُكِ شُكراً . http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
ومَهما بَلغنا منْ درُوسِها فَنبقَى وكأنَّنا لم نَتعلم شَيئاً !
حيَّاك الله أبو نُورة سَعدتُ جداً بنُورك فشُكراً كَهتانِ المطر وَ . أكثر http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
للمَطر رُوح الحَيَاة يَستنطقُها من أعماقِنا ولَو كانت مَيتَة !
الفاضِل عُثمَان الحاج ويأتِي الضَوء رُغمَ العَتمة وإنعدام الرُؤيَة والظَلام أسعدتني بِطلتك أسعدك الله وأرضاك . http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
أهلاً بِفاخر الشِعر أهلاً كبِيرة بك ياعَوض وشَهادةُ إِعتزاز تَمنحنِي إبتهاجاً ورِضاً .
مسَاحاتُ سطورِي تشرَّفت بِك وسَعدت لكُل هَذَا الضوء السَاقط من حروفك . أسعدك الله http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
جميلٌ حقَّا !! أولُ نصّ أقرأهُ أكثر من مرة، بعد نصوص شمّاء ! و أقول أنني وجدتُ من أقرأ لهُ بعد البلوي وشماء. ولا يزالُ البحثُ قائمًا. ملاحظة: النص جميل، متماسك، معانيهِ متسقة، عبارتهُ في محلّها إلا أنني أجدُ العتمة غطّت الأفقَ حتى صرتُ أوقنُ أنكِ عنيتِ ما قلتِ في تشبيهك الرائع " ابيضّتْ عينُ الحياة " أين الأملُ يا أختاهُ ؟! نعم قد ذيّلتِ النص بالعديد من المقتطفاتِ في ردود تؤكّدين أن الصبحَ قريبٌ، وأن الظلمة الحالكة يعقبها فجرٌ فاقعٌ لونُهُ لكن القارئ يريد أن يلمسَ ذلكَ في النص حقيقة، لا يريدُ أن يفهم أنكِ تقنطين من روحِ الله !! قد وجدتُ لكِ مخرجًا في قولكِ " يا أيها الغيم لا تخبر المطر عن عطشي " بأن هناك أسبابٌ للخروج من هذا الانكماشِ، أنتِ ترجئينها إلى حينٍ. هكذَا بانَ لي. فلا أدري إن كنتِ تقصدينه أم لا ؟! |
الساعة الآن 11:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.