![]() |
صرخة مكلومة
، ، وزفرة أشد ايلام رغم الوجع كنت فاتنة رشا ورد ود |
اقتباس:
حين تقرأنا ذائقةً لطالما تعلّمنا من سطور أبجديّتها نرانا بين أمرين غبطةُ الآن ومهابة ما كان أستاذي النبيل عبدالرحيم فرغلي تقرأ بقلبك وتُأوّل السطر بروح قارئ سخيّ الأفق فتُرينا نحن ذات انسكاب البوح دون رتوشٍ تُواري نوازعنا .. رمزيّة سطر تَبين في سطرٍ يليه لتدحَض غموضه أقولها دائما وبكثيرٍ من الخُيلاء قراءتك وحضورك تبعث في روحي فرحة تلميذٍ بإشادة معلّمه امتناني الموشّى بجلّ احترام |
اقتباس:
نور الرقيقة لحضورك نكهة جوري نديّة قلّدت الفيافي عطر لك من القلب أضمومة ودّ |
مبدعة دائما
ربي يحفظك |
صرخة من شريان حبر
اسمعت واوجعت رشا طبت وطابت أيامك |
اقتباس:
هنا، أغتَرِفُ من العُذوبة كمّاً استَوفى نصاب غِبطتي وأطلِقُ في فيافي الروح حمائمُ جذلى بك منية، شفيفة الخَطو عميقة الأثر تلك أنت محبّات وجنائن عطر |
عاصفةٌ وهادئة
صُراخُ تَسرب لمسمعي لكنه من عمق الألم حين تَشافى من خرسه صاحبته بَحّة بَحة هي في مَْوطِن الصوت وَهناً عانق قوة لأن المصْدُرُ : أُنثى أرى جَمْعُ الضِّد في وصف كَلْمك فأنت في الكتابة مُعجزة بعيداً عن النص ، مِن خلال انضمامي القصير لكم هنا أَدركت بأنك لهذا الجمع نعمة ودفء بِكل ماتكتبين وتمنحين تراتيل رُقية أحفّها حَوْلك لتدومين فلا تخطفك منا عين حاسدة . |
اقتباس:
ألَملِمُ هُطولك بأنامِل فرح لا حرمتُك عَلَامَ |
الساعة الآن 02:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.