![]() |
اقتباس:
وتلك هي النظرة الموضوعية الحيادية .. فإنكار الشيء لن يلغي وجوده والحياة بها الكثير من النفوس المرضى والمتلونة .. ليس سوء ظن بل حذر واجب لحفظ الحقوق وحين نتطرق الي موضوع فنحن ننظر الي الجوانب التي قد تكون بها شائبة والا ماتكلمنا مدام كل شيء تمام وسليم المجاملة ليس كلمة فقط بل تتعدى الي رئيس العمل او رئيس الجمهورية او في اختيار التعينات الوظيفية وامثلة لا حصر لها والحذر في " المجاملة " مطلوب من فاعلها او متلقيها كل الحب والتحيه \..:icon20: |
اقتباس:
والتي قذ تؤذي احيانا المصلحة العامة للمجتمع وفي انتظار وقفاتك التاليه مبدعنا \ حسام الامير مودتي والياسمين \..:icon20: |
اقتباس:
نعم وهذا بعد اخر جميل المجامله تختلف من مكان لاخر وما يقبله مجتمع قد يرفضه اخر لكن مما لا شك هي مطلوبة وجدا في الحيز الاسري وبين الاخوات ولتشجيع الاقلام لكن هل تصبح مقبولة في المسابقات الادبية كثير من الشعراء تجنبوا المسابقات الدولية لان تقيمهم يدخل في مجاملة ابناء بلدهم فالمجاملة كلمة فضفاضة والمطلوب فقط الا تسلب حقوق الغير والا تتعدى هدفها الحقيقي المقبول شاعرنا سليمان عباس تحية وتقدير \..:icon20: |
مساء الخيرات سيرين الالق ومجاملة : بعيداً عن المهاترات بين -الرجل والمرأة) في موضوع -المجاملة ففي نظري أن المجاملة هي رقي و وعي إجتماعي - في إثراء المحبة والتعاطف - لكسر الجمود الإنساني بين الاطراف - فكلما تعاظمت المجاملة كل ما كان هناك محبة لزيادة الافلة والتقارب والبعد عن الفرقة لتحاشي اي نوع من الاسباب التي تؤدي إلى نشر البغضاء ومحكات الطرف الأخر - واخيراً فإن المجامله لمفهومها العام هي أسباغ الحياة المملؤلة بالحسن الاجتماعي بحيث تكون بعيدهً عن الكذب والمهاترات الذائفة- وعند ذلك تكون المجاملة لها وقعها الصادق المتمثل في دماثة الخلق والاريحية ... يالحبيبة -رفقاً بالقوارير - ود @جاهله@ |
اقتباس:
شاعرنا الالق \ حسن زكريا اليوسف دام غيث قلمك وفكرك الراقي مودتي والياسمين \..:34: |
اقتباس:
هذا " الفرق " هو ما نبحث عنه وسهل جدا وبيكون واضح الفرق في الهدف من المجاملة وما نمقته السيء منها اما المجاملة التي لا تحيد عن مسارها الحقيقي من صدق وعدم اضاعة الحقوق فأهلا بها دوما اتابع حرفك وفكرك غاليتي بشغف لا حرمت عبق حضورك مودتي والياسمين \..:icon20: |
غاليتي \ منى مخلص :
المشكلة الاساسية في مقالك غاليتي هي اعتبار المجاملة غزل ... ومن بعد الغزل اشياء أخرى وهذا لاأراه صحيحا _ _ حين مناقشة قول اوبعد في شيئا ما فهو ليس بمعناه الشامل والمطلق من تشدها مجاملة فلديها مشكلة في نفسها, ومن يعتقد انه بالمجاملة سيصل الى ابعد من ذلك فلديه هو مشكلة ايضا_ _ الاسراف في اي شيء يفسد حقيقته والمجاملة ان تعدت حيزها تغير مسارها وهدفها والحقيقة ان الكلمة الطيبة ترفع معنويات الانسان رجل كان ام امراة - وهي صدقة وذات فائدة عظيمة للنفوس المتعبة بأي نوع من التعب كان _ هناك فرق بين الكلمة الطيبة والمجاملة التي قد تتعدى كلمة شكر الي هدية او منح حق دون استحقاق في وظيفة او تعيين او مسابقة واشياء لا حصر لها قد لا يرتضيها الدين والمجتمع وطرح المقال دوما لابراز الجانب السلبي الذي يجب تسليط الضوء عليه وتقويمه ثم نأتي على النقطة الاهم في مقالك ياغالية : كيف للمراة التي غارت من مجاملة زوجها لغيرها ان تكون هي السبب ؟ لتفكر في الامر اصلا ؟ _ بإهمالها له فحاول ان يثير انتباهها وهذا شيء وارد جدا وبيحصل فعندما اختارها زوجة ورضيت به زوجا كان بينهما عقد رغم عيوب الطرفين على الاخلاص - فكيف تدع هي او هو مجالا لعيوب معروفة لهما قبلا ان تكون سببا في غيرة من مجاملة فتبحث وتبحث لتسد فراغا هو صانعه ليغازل (ان كان فعلا يجامل بقصد المغازلة )..!!! _ عقد الزواج ميثاق مقدس وليس حصن ضد الخيانة او المشاكل الزوجية وإلا ما وجد الطلاق !! وكيف لامرأة اخرى ان تجد في مجاملته غزلا وتبني عليه قصصا وحكايات واوهام لاحصر لها ؟ _ نحن نتحدث حين لا تكون المجاملة سوية واتسعت لاشياء تحت مسمى المجاملة فالمجاملة اقل مابها كلمة الشكر التي قد تتسع وتختلف في كيفية قولها ومتى واين ؟ مااود قوله هو ليتنا نخرج من هذه الرؤية الضيقة للامور البسيطة والجميلة فحين اجامل احدا لااقصد مغازلته وحين يجاملني احد لايقصد مغازلتي وهنا نحفظ قلوبنا سليمة من كل ماقد يعيق تنفسها بحرية وخير لم ولن يقصد به شر بالمطلق _ الرؤية الضيقة في نظرتنا لمعنى كلمة اتسع نطاقها بما اضاع حقوق الاخرين نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة واود ان اعلق على ماجاء في بعض الردود - ان الرجل يجامل ليغازل لانه يحق له الزواج باكثر من امراة بينما المراة لايحق لها وهذا الكلام _ ليس بالمطلق ولكن كما كان بأول الطرح " قالوا " كمناقشة قول او مثل شعبي او عادة قد يكون بها جانب صواب او خطأ ولكن هي لرؤية الشيء ووضعه تحت ميكرسكوب الحقيقة فالمقال عادة هدفه الوضع الامثل عن طريق التصويب والتنقية من الشوائب اعتقد اننا في عصر بتنا ندرك ان الزواج الثاني امرا كان ولسبب هام جدا وهو القسط باليتامى كما جاء بالاية الكريمة اذن هو محصور لسبب انساني بحت وليس بالاعجاب بامراة اخرى وماالى ذلك الزواج عقد شرعي انساني اجتماعي لاشىء يهزه الا نحن بأفكارنا وتخيلاتنا الخاطئة _ وهذا مانرفضه ونجتنب وجوده ولا نستطيع انكاره فليس جميع البشر سواء وكل المطلوب الا نحيد عن حدود الشيء حتى لا تختلط الامور ولا يصح الا الصحيح والله اعلم بالنهاية ويسعدني جدا المشاركة بهذا الحوار الجميل نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة |
المجاملة شيء يشبه القبلة من خلال ستار.
— فيكتور هوغو \..:35: |
الساعة الآن 02:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.