![]() |
تراكم الأحلام المؤجلة في ظل إرتفاع منسوب الأماني المعطلة في خزان الذاكرة
مؤشر صارخ على فقدان شهيتنا بالحياة ... و مع ذلك مازلنا نقاوم ... |
تعبت من اسئلة تنثر الملح و السكر في راسي و ترحل
|
ما اقسى ان تتحجر الكلمات و يتبخر الاحساس
في زمن يرتدي غيبوبة الصمت |
ذاكرة مبعثرة حد الضياع
ك لوحة Puzzle متناثرة , قطعها مهترئة فشل قلبي و عقلي في اعادة تركيبها من جديد ذاك تماما ما يفعله بي غيابك ... |
كيف أصعد الى السماء
وبطلي الخارق يمسك بطرف ثوبي و يلعب بالطين ...؟ |
حسبها انها القاطنة الوحيدة و المتفردة في مدينته الفاضلة
لم تكن تعلم ان لحصونه بوابات خلفية سرية تفتح لكل عابرة مشمرة تباا كم كانت احلامها ساذجة |
لعلها ساعة إستجابة ،، جرّب أن ترفع يديك نحو السماء . اللهم انك عفو تحب العفو فعفو عني |
رغم أنك كنت لي الهواء الذي أتنفسه
إلا أنني بالنهاية وجدتني أموت إختناقا بملء إرادتي ... أوكسيجينك كان وهما مزج سُّما |
الساعة الآن 12:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.