![]() |
ولأنك ياريم ماطرة ومجبولة على السحاب ..
مع خطوة حرفك تتهادى أغنية القزح .. للطفك 🌺🌺 |
الشعر مهرجان يدك ..
فحيثما كانت لمستك صار كثيراً في ما تشائين من الصور .. وفي كل مذاق يفوز بنضج لذته .. ويحظى الحرير بكنز يديك .. الصورة هنا تحرض على المطالبة بالمزيد في المائدة هنا .. شهية ..😍😋 محبات دكتورة ..❤ |
الاعتناء بالشيء ... من أجل شيء
و مقادير الاعتناء إذا تساوت لكل شيء ... فالمهارة هنا ... ضاعت و ضاع الوصف و عندما أسأل أمي عن مقادير ( طبخة ) تصف الكمّ بكف يدها ... و يد أمي لا زالت غضة ... و معيارها السرّي ... لا أجيد فهم رموزه و مذ مات أبونا ... لم تعد تجيد فنّها ... ضاع السرّ و لم نعرفه ! يدي لا تشبه أياديها ... فكان لزاماً أن أبتكر من يدي معياراً ... فاختلفت النكهة ... و السر ... ضاع مع أبي ! إغفاءة حلم ... بعد عامين ... لا زال عبق المائدة فواحاً و لا يجرح صومنا ! |
أعرف جيداً مذاق اللقمة الممزوجة بالدمع ..
وغصة القلب الممتلىء بفراغ الفقد .. الفقد هذا الضياع الذي يصيبك في مكان تعرفه .. فتتخبط فيك ولا تعثر عليك .. ولأن بصمات الحب حيث يضع الاهتمام لمسته .. نحاول أن نكون الحب الذي نعين به بعضنا.. على فقد الحب الذي لا يعوض .. ومع ذلك حول مائدة القلب كل الأحبة حضور رغم الفقد .. ورغيف الحب في يد الدعاء قسمة مباركة .. في صحيفة كل قلب مازال ينبض بنا حبه .. كما يحفنا خيرهم بعد الله في غيابهم .. وأنشد في ذلك للمتنبي … وإن فارقتني أمطارهُ ... فأكثر غدرانها ما نضب .. رحم الله والدي ووالدك وجميع موتى المسلمين والمسلمات .. وجمعنا بأحبتنا في جنته .. لعبورك الفجر ..ياضوء عذوبة النسيم وتلويحة النور … سلام الله لقلبك .. ❤❤ |
|
بارك الله فيك .. وجعلكم امتداداً مثمراً لخيره وعطاياه ..
اللهم آمين .. طبت وطاب مرورك ياعبدالله .. 🌺🌺 |
الساعة الآن 07:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.