![]() |
ليتهم / ليتهم يوم إنهم ضايقوه ... إفتحوا له مساحات الغنا والبكاء |
البارحه جيت أسولف من تعب هالليال أفضفض من التعب والأجوبه والسؤال ألوان وجهٍ تخفي من وراها كثير طفّيت قنديلها وأشعلت شجراتها |
ممكن وطن ؟ متعب أنا من هـ الأيام ...... فيني حزن مخلوط بـ شوي غُربة |
متصوّفٍ من كم سنه لابس أسمال .... أتذكّرك | و أكتب | و أرد أتصوّف أشبه : لـ أحرف رَتّبت صدر موّال ... في صوت من حزنه تباكى و أوَّف |
وكأن الفرحة طِفلة والحزن مطرب ذاكرته سيئة كلما نسي كلمات أغنيته ذكرته بها ..! |
أنا من عشاق التاريخ ومتيّم في التاريخ الأموي تحديداً ، لدرجة الهوس من معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه حتى هشام بن عبدالملك لأن ما بعده أتت النهاية المبكية لهذة الإمبراطوريه العظيمة وإن كان إمتدادها في الأندلس شيء خالد ولكن أن تكون جزء يختلف إختلاف كلي عندما تكون أغلبية ..! رأيت فيما يرى النائم أن عبدالملك بن مروان و الحجاج بن يوسف يتقهوون عندي بالديوانيه والحرس الأموي بقيادة روح بن زنباع واقفين عند باب الديوانيه والجميع ينظر إلي ما عدا الحجاج كان يحك لحيته وعيناه على باكيت زقايري وكاسة الشّاي ..! يتبع |
57 : 8 من توقيت الشمس / السنين ! |
الساعة الآن 08:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.