![]() |
؛
فَقيرٌ رُغْمَ ضِيقِ العَيشِ في كُمِّهِ الوَسيع يَدُسُّ يَدَه ! |
؛
أَكتُبُ الشِّعرَ لـِ أمشِي فَوقَ نَبضي باتِّزان ! |
؛ مَنْ يَكتُب القَصيدَة لَنْ يَخرُجَ بِسُهولَةٍ مِنْ فَــخِّ الإيِقَاع ! دُونَ أَنْ يَشعُـر سَيجِـدُ أَنَّــهُ يَجُرُّ الأَشيَاءَ نَحوهُ ( لـِ تُغنِّي ) |
- ( إلى هُنا ) . |
؛ والجِراحُ بِفطرَتِها تُربِكُها الَّلمسَةُ الحَانِيَة وَلو مِن يَدِ أُم. |
؛ وَحدي كُنتُ أُربِّي الهَــــواءَ في صَدري على الصُّمود كُلَّما داهمتني أزمةُ رَبوٍ خَانِقة. |
والله اشتقت يا أبعاد ❤
|
ثَمَّةَ مَنْ
لا يُشيرُ إِليكَ مُبَاشرَة ، لكِنَّهُ في كُلِّ اسْتِعَارَةٍ ، يَضَعُ إصبَعَهُ عَلى قَلبِك |
الساعة الآن 12:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.