![]() |
سيدة الحلم ... أتهادى في خواصكِ الحرفية بفؤادٍ يتنفس الدفء المراق انهاراً هنا ... ! لم أكتفي ولن أكتفي فحرف كــ حرفكِ بوسعه أن يحيك كنزةً للقلوب المتجدمة ! وقلبي كعلمكِ به " يرتجف " قبلاتي ... صُبـح |
هذا الحب لن يمحى بسهولة ،، وسيعلمني كيف أحزن على نفسي والواقع ،، كيف أعتصر القلم ،، أكسره ،، أذيبه ،، أرفعه ،، ولكني سأصر على التعلق بخيالي بقوة الكراهية واليأس ،، إن ما يركبني جنون ،، ولكنه جنون مقدس يغلق باب السعادة باستهانة ويدفعني بقوة في طريق مجهول محفوف بالأشواك ،، وثمة أنباء تتردد أن ارجع وإلا هلكت ،، ولكن لم تستجب له أذن ولا قلب ،، إغفاءة حلم ، ، ، قلم تبقى هامته لا تدرك ،، ولو على سبيل التلوين ،، وإن كان اللون ثانويا ً ولكنه ضروري لتحريك الألوان الأخرى تحيـــــــــــــــاتي |
الغالية إغفــاءة حلــم ..
سحر وجمال عزفك على وترك الفريد اشرق بمقطوعتك ومعزوفتك لتتجمل بها قمة منتدانا .. شكرا لما ينبض به وريد محبرتك وشكرأً لما ينزفه إحساسك وترسمه وتخطه أناملك وشكرأً لمن نبض له قلبك وسطع من أجله نور حرفك شكرا لك ولـ خيــــــــااالك الـرائـع :) لك مني خالص الود |
همس الحزن... ورقة وشفافية الهمس ... قد حطت أقدام حرفها هنا ... وكان بدوري أن افرش السطور بساطاً أحمر ... وانثر الورد ...وارش العطر...شُكراً لاحرمت ملائكية روحك ... ولاحرمت تواجدها ... فتواجد اسمك فقط كفيل بأن يُسعد قلبي ... حماكِ الله ورعاكِ ياغالية ... :) |
إغفاءة حلم ... هنا بدأت صباحي .. برائحة الوجد فركنت فنجان القهوة ... وأصبح كل شئ مسحور لم أتخطى السطور ... وأزمنة التفكير هنا فقط كنت رهن الشعور ... رائعة أنت ِ دمعة في زايد |
العنـــــــــــــود تأتين كالأمطار ... تشتاقها أرضي .. وتحتضنها بقبول وتهتز وتُربي لها ..الشكر بساتين خضراء لاحدود لها .... سواء تأخرت أو بكرّت .. فالمطر لاغنى عنه ..أبداً.... بل هي أنا من تعتذر عن تقصير حروفها ... أمام حضوركِ الشاسع الجمال ... << لااُخفيكِ كنت دائماً اريد كتابتها واتردد فكم أحب اسم العنود... واغبط من تحمله ...(هذا لاينفي حبي لأسمي ) فكيف حين يأتي حضوركِ الشاهق واسمكِ الجميل ... فهذا يصنع لكِ مساحة شاسعة من الود والتقدير ... لاحرمت اطلالتك .. ياغالية ...التي لاغنى لنصوصي عنها... :) |
فاطمة الحمزاوي .. وميض حرفك ... يكفي ... بأن يُشعل لكِ حروف النص شموع شُكر.. لاتتنطفأ ... لاحرمتك روعة حضوركِ .. ياغالية :) |
صُبـــــــــح هكذا تنفسكِ متصفحي ... حين انفلقتي ... في جبين سماءه .... اتيت النور الذي تعجز ... عن حصره ... سطوري ... فبات نصي المُظلم .. الممتن لضياءك ... فأقبلي على حرفي صبحاً يلوح ... كلما لوحت ظلمة حزنه ... ونوّخت الأوجاع ركابها المعتمة بأرضه ... فلجبين صبحك طلة تأبى إلا وأن تصنع على محياي هذه :) فشكراً لاحصر لها ... لكِ ياغالية ... |
الساعة الآن 09:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.