![]() |
الفاضلة صبح تكتبين الوجع حرفاً ترسمين شوقاً إلى فضاءات من الحرية بحجم السماء تحلمين بطيفٍ، أو بقايا طيف تتألمين.. هل يشعرون بتآكل الياسمين على وهج النار قلبي ينفطر حزناً على بلاد ليست كالبلاد على بلاد لا تفرق بين المسيح والدجال في زمن صرنا فيه بقايا إنسان عذراً منك فوجعي كبير |
اقتباس:
الشاعر عبود حمام ... حميميةُ وصلك كالماء الهادر على وجهي ...! تجتمع بي ألواني وأتذاوب شكراً ... لك الود .. صُبــح |
اقتباس:
الرائعة أصيلة ... لكِ هيمنة آسرة على قلب صُبــح ، ممتلئة أنتِ بالغناء والتورّد والضوء الشهي ... ! شكراً لمكانِ جمعنا ... صُبــح |
اقتباس:
فيما الدفوف تئن بسكووون محتضر يطوّق رأسها كتلك الطرحة الخرساء وجعاً ... الأشياء من حولها لا تلمع ، لا تضيء ، لا تعكس لوناً ... فقد تركت أمتعتها ورحلت قبل الحزم وقبل الإشباع فاغرة هي الضفاف .. ووحشة صقيلة تحوم بين الضيوف ... غيابها مهيمن رغم الحضور .. ووجوم قاحل يتناسل من كيانها في محاولة لإستجماعها مجلجلة في الحنايا بمرارة ألف غصة ... كل هذا فيما " يعزفون " هناك الألق محمد ... صاعدٌ إلى امكنة اللغة ماسكٌ بزمام الحروف ... شكراً .. صُبــح |
أنثى اللغة
" صُبح " سبحان من زرع في راحة لغتكِ حنطة الأدب ...! حين أقرأ نصوصكِ كأني أعتكف بمكتبة مكتظة بدرر الكتب والمعاجم اللغوية ... أعلمُ يقيناً أنني مررت بهذه المشاهد بأكثر من موقع ... لكنني هنا أحببت أن أغمسني مجدداً .. بقراءة متجددة .. فما بعد الطبول إلا أن ننتظر ... أن يُشرق حرفك إلينا بنصٍ آخر يعيدنا للعهد المعتق بالإبداع ... كلي ثقة أن بأحشاء أوراقكِ نصٌ آخر ... يكاد أن يصرخ على مهد المشاهدة بالقريب الممكن ..! أتيتُ أتزود بزاد الجمال .. فالرحلة طويلة والنهاية مرافئ اللجوء بمواني لغتكِ ... تحية تمتد من جذور إنسانيتكِ لتغمر فروع لغتكِ .. تحياتي .. |
اقتباس:
الجميل ياسر .. اعشوشبت يا سيدي... و تفتحت القِــفــارُ عن ياسمينة تشريفك ... أيها الأستاذ ... طوبى لحضورٍ تنقشه كحلم!! صُبــح |
اقتباس:
يوسف ... كانت ردة فعل القلب بهجة ما ان رأيت اسمك مشرقاً هنا اذ يظل لحضورك مطره و انهاره ... ! دمت بالود ... صُبــح |
اقتباس:
أيها الموجوع حرفاً ... هكذا تطوف الجماليات على رؤوس الحروف المتجملة !! انه اللا متوقع ... حين تستريح أنفاسنا عن حبس الهواء في رئتي الصفحات ..! ليكن هذا الحضور آخر رجفة محرفة تخرج من القلب إلى الروح ومن راحة كفوفك المباركة الى وجعي ! دمت بألق ... صُبــح |
الساعة الآن 12:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.