اقتباس:
حين ظننت أن هناك خلف هذا الموج أملٌ وليد... حتى أن الرغبة في الموت ... لم تعد ضمن جدول أعمالي للعام السابق... لكنها أدرجت في جدول العام الحالي وأصبح هو من يطلبني ولست من أطلبه...! أيَّتها المتماهية عطراً لساني يتضور جوعاً للكلام وروضة تقول : " الوحدة والبرد .. كل مايمتلكه من قمصان .. يرتديها ليلاً " أحقاً هو مثلي ....؟ أم أنا وحدي ... ألطمُ وجه الصبح ... وأُخثـِّر سحابات الحزن البـِكر وحين ارتدي " قمصاني " ليلاً استنطق انفاس الصبر من شفـَّة الشوق في انتظار أبدي ... ! أيَّتها الغيمة لاتكوني غبيَّة كأنا ... ولاتُصدِّقي يوما خرافات كنت أرددها ذات يوم بــ ( أن القادم أجمل ) وستكوني بخير حقولَ ورد وود أهديها لك الحزن السرمدي |
اقتباس:
نُخنق في أزقة الذاكرة فننثرها ... قهقهات ممجوجة ألـــــــمـــــاً كم من الآه قد تشي بنا..؟ همس الحزن أحب مرورك المشتعل إحساساً في زمنٍ باتت فيه ( بصدق ) كل المشاعر مثلجة لكِ مني شكر كــ مطر الحزن السرمدي |
اقتباس:
حقاً إنه حضور مبهج للغاية وساحة مشرِّفة تلك التي منحتني إياها هنا سيدي شكراً لأنك هنا وعذرا على التأخير الحزن السرمدي |
اقتباس:
بعد أن عانقت أمواجه ظفائر الظلام وهناك تطاول الأفق الثــكلان لم يبق فيها دهليز واحد من النور أراه متراميا كأغطية السحاب متصاعدا كـ لحنٍ قديم اليوم المسكين...! تركت شرابي وزادي محموما بشــظــايا الفجيعة وأمسيت أترنم بألحان الموت لحظة مرورك عطراً ينثر على الأحرف عبقاً وألقاً لا ينضب فكوني بالجوار دائما الحزن السرمدي |
اقتباس:
بل وجعٌ يتجدد وخيبة لا تموت أيها العزيز شكرا لمرورك من هنا الحزن السرمدي .. |
اقتباس:
منى الصفار وجهٌ من وجوه الجمال الخالد سيدتي مع العذر على قُبح تأخري إلا أنني إشتقت لمواطني هنا وعُدت .. آسفة على كل ثانية نُسج منها للبعد ثوبا ً آخر فليس للخوف هنا مساحات بل أمنٌ وأمان كوني بالجوار دوما الحزن السرمدي |
الله
الله ما أجمل هذا النص العذب مكثت هنا للقراءة ولم أتمكن من الرد فضاع كل شيء لجمال اللغة هنا تحية عالية لكِ يا أديبة . |
اقتباس:
هو من كان يكتب ....وبعض شهقات لاتؤذي الزمن لكنها تقتل الروح وليد أحمد شكرا لعذب المرور الحزن السرمدي |
الساعة الآن 01:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.