![]() |
اقتباس:
لا أذكُر أنها فاتتك يا ونة .. ما زال بها أنفاس تبحث عن رئة .. وأجنحة تأخذها إلى السماء .. ولك رحابة الفرح .. |
[ 1 ] عصفورٌ يقف على فنن متكسر تتراجع معه تلك هدأة المكان يمضى الصمت متخللاً وميضه الشارد ليس ما يغري .. كل شي باهت .. [2] حين توكأ الحديث بينه وبينها كانت حشرجة بصوته يبكي وحده وهي الأخرى عالقة خلف الصمت كان الغضب يستمد من أغصان العقل وكما كان ..كانت هي بعيدة ..! " [3] تِلك هي الأحلام حين تمضى ولا تعود وتِلك هي الحقيقة حين تغرز اشوكها على جسدٌ منهك عند منتصف الطريق افترقا ولم يعد للحديث مغزى .. ربما ..الزمن ! : عبدالعزيز ...لكَ الود http://www.wl3.net/uploader/up/18771001120070821.gif ,’ |
الله يا ‘ عبدالعزيز .. أهوى مثل هذه الشطحات ، التي تذكرني بإغفائاتُنا الصغيرة حين تتخطف أحداقُنا ذات غيبوبة ، فترتسم في أخيلتُنا عُهْر اللحظات البسيطة التي جرفتها أشياؤنا العادية إلى أحضان النسيان ، وغرستها في تُرْبَة التفاهات والمفارقات الساذجة ! حقاً يا عبدالعزيز " وإنك لمُتمكن " ! تحية طيبة خلود عبدالله |
ح ـين يثقُب الحزن .. نافذتي
كـ /المطر !! ألقاكِ .. تجمعين المصابيح والدفء في زاوية وأن اقتربتُ أرسُمُ وَجهكِ في الماء .. تحزنين !! وتكسِرين هوايتي .. علانية http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif |
ابداع في ابداع
تحكى حكاية هذا الزمان المظلم بعضهم ينامون عراة وبدون مأوى وغطرسة بعض الاشخاص الذين لايبالون بهم كفيت ووفيت وبوركت يداك |
الساعة الآن 12:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.