![]() |
عزيزتي مها الأحمد ..
شهادتكِ هذه اعتز بها كثيراً .. سعيدةٌ جدا بتواجدك ! تقديري ! |
كتلقائيّة حضورك وعدم امتلاكك تأشيرة الغياب
وحرمان أقدامك من المشي بـ رصيف النسيان كانت كلماتك تؤكّد حضورها بتلقائيّة تعابيرك الجميلة بالفعل تساؤلات تساقطت بتلقائيّة لتفوح من حولها لهفة الإجابات والتفكير تحيّاتي لـ حضورك الممطر |
الغيمة والعطر ... فيكِ اختزال عجيب للموسيقى ، للشموس ، للمطر يخيلُ لي أحياناً أن تراتيلكِ القلبية صلاة ... وأن يديكِ جناحين تشيع منهما القراءات .... ! أتابعكِ واعجابي يفوقني ... صُبـح |
لم تكن مجرد زجاجة ..!؟ بل اعتقد أنها أعمق من عمق الذاكرة نفسها ...! وما كان اللون الأزرق إلا معانقة الشموخ بطريقة كاتبة عودتنا بأن يكون الغيمُ عطرا ...! لا أدري كيف جاز لي الغياب عن كهذا جمال ... بالرغمــ أن أشعة البلاغة .. قادرة أن ترشدني ...! قارئ بمرتبة البقاء ...! لك الجنّة .. تحياتي |
اقتباس:
أثق تماما أن الروح تتقن الغياب فقط .. عندما تموت الذاكرة ! الأستاذ عبد العزيز رشيد شكراً كثيراً لتواجدك .. تقديري ! |
اقتباس:
المُشرقة صُبح .. لكِ دوماً سحابة من العواطف تحوم حول حروفكِ أينما حللتِ فيهطل الصّدق ... سعيدةٌ أنا جداً بكِ .. لكِ خالص ودّي و حفنة ريحان ! |
اقتباس:
وما ذلك الزجاج إلا بقايا أعماق الذاكرة .. تلفظها حين احتضار ! الأستاذ صالح الحريري .. أقدّر تواجدك .. شكراً تبقى ! |
جنة النسيان تبعد آلاف الأميال عن عاشقة .. قلبها إلى الأبد رطِبٌ بالحُب رطِبةٌ بالمعاني صفحتكِ ..ياغيمة عطر |
الساعة الآن 10:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.