![]() |
Just do it .!
|
..
أنكرعليّ كثيرون فضي لمشروعٍ حياتيٍّ مهم في حياتي ،! هم لا يعلمون شيئاً و مع ذلك يثرثرون بنصائح و حكم و خطابات لا طائل لها ..! الحقيقة أن الرائي للنار من بعيد يعُدها مصدراً للدفء و الضوء و الهداية ، و ليس كمن يحترق في جوفها .! النار لا تُحرق إلا رجل واطئها .! |
..
http://www.gulfup.com/gfiles/12613533711.bmp لكم صليت لله بأن لا تموت ،! و لكنك الآن تحتضر ، و أنا معك أحتضر .. لكم أتمنى الآن أن تموت دفعة واحدة ، و لا أتعذبُ أنا باحتضارك .! حسبي الله و كفى ,! |
..
|
..
http://www.gulfup.com/gfiles/12611680401.jpg و لا زلت أبحث عني في عينيك ، مع أني أعلم مُسبقاً بأن من أسكنتها هناك قطعاً لا تشبهني .! |
..
مِقصلة الواقع تحز رؤوس أحلامنا و أمانينا .! |
..
قبل يومين كنت في عملي جالسة أدون في الملف ما تيسر لي تدوينه ، في الجهة المقابلة رأيت طفلة رُبما كانت في الرابعة أو أقرب من ذلك تنظر إليّ ، استدعيتها لم تأت فقط بقيت واقفة هناك وتبتسم ,,! ذهبت إليها أعطيتها قطعة كاكاو و عدت أُكمل ما بدأته ، لحظات ثم رفعت رأسي من جديد و إذ بها واقفة هناك و على استحياء تلوح لي بيدها .. هذه المرة لما استدعيتها أتت ضممتها إلي فطوقت أعلى ظهري بكلتا يديها ، مرت دقيقة ، و أنا أستمع لأنفاسها و ربما كانت هي تفعل أيضاً ، إذ لم يكن يشوب الصمت سوى صوت تنفسنا .! انقضت الدقيقة الثانية ، أمسكت كتفيها بهدوء : [ يلا خلاص ] .! لم تتحرك و لم ترخي يديها ، حاولت ابعادها لم تفعل ، حضرت أمها وقفت تنظر للموقف بذهول رُبما ، و لكنها لم تحرك ساكناً تسمرت في مكانها تنظر إلينا فقط .! حسنا ، كان لابد من انجاز الكثير من الأعمال ، أبعدتها بلطف و قبلت جبينها و سلمتها لوالدتها و مضيت ... أحببتها والله تلك الصغيرة .. و يوم أمس أيضاً مرت بي صبية في طولي كنت في حينها أقف عند مركز الأستقبال ، قبلت كتفي و واصلت مسيرها خارجة .! التفت ما الذي يحدث ، كيف تقبلني و أنا لا أعرفها .؟! [ راودني شعور غريب حقاً ، و مع ذلك كتمته و اكتفيت بإبتسامة ] ! بعض المواقف لابد لها من توثيق فهي لا تتكرر ،! |
..
http://www.ii1i.com/uploads5/e70045d3ac.jpg لأن حُبيّ للسماء مؤبد ، لن أرضى بأقل من نجم مُنزلٍ عليّ منها .! |
الساعة الآن 09:36 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.