![]() |
. . تصدق حبيبي تجبرني الخطوه غصبٍ على روحي صوبك تمشيني |
تصدق حبيبي ما عاد يهمك وجودي في حياتك .
|
من تصافح
بالسلام يزفر بيدها حمام ! لا ابتدت عزف الكلام ! ترسم الأسما غمام ! . . كِل مافيها عجب ! تنطق الكلمه عِنب ! ماتقول الــ سين / عادي ! سينها ... شلّال هادي ! . . تخرج الحرف بدلع ! طفله ... وتنفث شمع ! . . كل مافيها عجب ! منتهى الصدق وكَذِبْ! لاوقفت .... تشعر بها ! واقفه فوق الغمام ! لاأنثنت .... فزّ الكلام ! آه ياحلو الكلام ! . . |
ليش أدوّر فيك ماء !
ـــــ فيني الغيمه سماء ! تصدق ياسعيد اني قرأت نصك بزاجل وحرضني اكتب مبدع ياسعيد |
اقتباس:
لذلك أحيل الشكر لقلبكِ مرة ً ومرتين وثلاث :34: |
طفله ... وتنفث شمع ! حدثني الشاعر محمد علي السعيد ان لاافرط بي سعيد موسى وان اتابعه بكل روح وهدوء شاعر وانسان يشعرنا ان الاحساس لازال بخير ينتقي مفردات ونصوص تربكنا وتجعلنا نلتزم الصمت من دهشتها وفعلاً هذا السعيد الحزين اصبحت اخشاه واحبه كثيراً مثل الاعلام الكويتي صادق وصاحب فكر جميل وذائقه صعبه جداً ياميرال !! سعيد موسى يجب ان لانفرط فيه هو ( الشاعر خطر حتى اشعار آخر ) ! :34: |
اقتباس:
والآن أرى كل الكلمات تتقازم أمامك وأمام شاعري الجميل / محمّد السعيد ... أخرجاني منه كيف أستطيع أن أرد عليكما فـ أنا في وضع لاأُحسد عليه والله ! . . ياصالح قبّل جبينك وجبين محمّد السعيد ... وسعيد منكما يتعلّم هو التلميذ وأنتما إستاذيه .... . . شكراً شكراً مدداً وبلا عدد . :34::34: |
يافارد الصوت
للذكرى ! الصوت وينه عن دياري ! يافارد الصوت للمنفى ! ماكِن صوت الصدى حافي ! * * كنّي سمعتك تقول أدفى ! لفحة براد الجمر تاوي ! كِني سمعتك تقول : إضمى ! الماء زلاله لأسيادي ! , آمد لك راحة اليمنى ! وتمد لي عازف .... وقاري وإن جيت أبفهم ... تقول : أصحى الصوت ذا يشبه بلادي ! * * مابين بعض الصدى والما ... ينبت وطن محتضن منفى ! أستغفرك .... وأنفض أيديني ! والصوت به تمرة الغادي ! كنّه يقول إقدع وأجذع ! خرّاف يحمل غصن وادي ! * * قلت أعذر الصوت ... بس تكفى ! عطني يدي : بكتب [ بلادي ] ! * * في لحظة الصمت : جاوبني ! ما للسما ... يامطر أسما ! رديت أعاتب : وكيف أقرا ؟ مابه ورق ... أو قلم ببدا ! ؟ تمتم وهو داير ٍ جذعه ! ماقلت لك : هالحزن عادي ؟ رديت له : قلت لا تقسى ! عطني يدي بكتب [ بلادي ] كنّه تنهد .... وقال : إصحى ياغافي الصبح ... وش باقي ؟ ماقلت لا تكتب [ بلادي ] لكنّي أسأل عن بلادي ! كم درت أدور وطن .... بغفى ! ماشفت غير الورق ملفى ! كم لي أقول : النقاط أنثى ! والشطر بيت ٍ بلا آوي ! راجع تقول : الشعر به مااااااااااااا وإن القصيده / هي بلادي ؟ وإن النخل : فكرة الأدنى ! وإن الثمر لقطة العادي ! رديت له : ياصدى تكفى ! عطني يدي بكتب [ بلادي ] ! |
الساعة الآن 07:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.