؛
؛ لاتقلق يا قُرّة العين ؛ لن أحرنَ ولن أبتئس، فقط هو فرطُ الشوقِ يكسِرُني، بينما تنتعِشُ أنفاسي مادُمنا نتنفّسُ ذات الهواء ! |
؛
؛ والحنينُ يَمُورُ في حنايايَ ، جعلتُ لهُ في العُمْقِ برزخاً، حياةٌ بفَنَائي؛تَفْنى ! |
؛
؛ كُلّ ماكنتُ أقولُهُ وأنا بكامِل وعيي، لم يزل قابعاً، كماهو ، في الّلاوعي ! |
؛
؛ المُعضلةُ ؛ أنّي أمتلأتُ بكً حتّى أخمصي، حتى باتت فكرةُ تفريغي منكَ نِهايتُها الّلاجدوى ! |
؛
؛ وأبصرتُ ملامِحي المُغيّبة وتفاصيلي الجميلة في عينيك |
؛
؛ أنت سمائي التي حوّٓلتني إلى "نجمة " |
؛
؛ بقعةٌ مِن الأرض تنهيدة زفرةُ انتظار حفنةُ ليتٓ والكثير الكثير مِن التّوق تكفيني لأصنع منها مشهداً خُرافياً و ألتقيك ! |
؛
؛ ماذا يعني ترقُّقُ الدّمع حال انثيال خيوط الذاكرة؟ ماذا يعني هذا التّخاطر المتواشج بين القلوب؟ |
الساعة الآن 03:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.