![]() |
نَدَّعِي أننا ننّسى نخدعُ أنفسنا كما يخدعنا السراب وعندما نرى الحقيقة نمضي كأنّنا لم نرى ثمّ نَنّْسى خديعتنا لأنفسنا ونَنّسى حَقاً ما أبشعَ الجُرْمَ الذي يُنسى |
رحِمه الله أحببناهُ
إخْشَعْ أيُها القلبُ وانكَسِر وارتفعي أيتُها الرُوحُ وتطهري وارحلي فِي ملكوتِ السّمآء وانظري عظمةَ الخالق ذاكَ الذي خلَق الجمالَ وخلقَ الصفآء في كُلِّ شي والقُبحُ في أعيننا والشّرُ في أنفسنا ولا يُنْسبُ إليهِ من ذاكَ شي واعلمي إنّ لَم تعلَمي أنّ كُلَّ مَتاعٍ يزول وأجسادُنا تزول فمَا هُنَا وهَهُنا يوماً يزُول ويبقى ذاكَ الذي لايفنَى ولا يزول فمنهُ كُلُّ شي وإليهِ كُلُّ شي تقدّس ربنا الذي لايزولُ ولا يحُول ونحنُ من لاشئ كنّا شي |
حقاً على من أحبّه أن يذكرهُ ويدعو له https://www.youtube.com/watch?v=W5vI5QCqVOg آللهمّ أغفر له وأرحمه فإنّا أحببناهُ فيك |
https://www.youtube.com/watch?v=7LAbty2WXok أنتَ الجماعةَ ولو كُنتَ وحدك أرجو أن لاأُفجعَ في هذا الشيخِ الفاضل فقد أحبتهُ روحِي لأنها رأتهُ نقآءً وصفآء |
يُحزنني
أنّي سأبكي ذاتَ يومٍ الأيامَ التي غادرتني كمَا بكيتُها ذاتَ دهرٍ مضى لأنها حينَ غادرتني لمْ تُغادر لوحدها وإنما أخذت معها منْ أُحِب وقد علمتُ أنّ منْ مضى لنْ يعُود |
تشويش يأبى أن ينتهي إلى الأبد
كَتبتُ تحت مُعرّف رحال 2004 ومُعرّف رحّال وكان ذلكَ في منتديات ( حنين ، الأحبّة ، البرنس ، القمّة ) وكتبتُ تحت مُعرّف برق في بعض المنتديات الإقتصادية ثمّ مُعرّف ( محمّد الوايلي ) وهو مُجرّد مُعرّف في شبكة أوراق أدبية وأبعاد أدبية وخلال هذه الرحلة العجيبة في العالم الإفتراضي قابلتُ أرواحاً نقيّة وأرواحاً دُون ذلكَ إلاّ أنّي إستفدتُ من هؤلآء وهؤلآء إفتقدتُ منهمُ الكثير ولا يزالُ بعضهم بالرغمِ مِن مُضي الزمن كأنّما أنا وهُم على قَدر حزِنتُ أحياناً بسببِ فُقْدِ بعضهم وأزعجني أحياناً رحيل أحدهم رُبّما بسبب قُرب روحِي منه ولكنّ هذا العالم يظلُّ عالماً إفتراضياً لهُ حقيقة ولكنّها كما خيالٌ يُجْهَلُ ولا يُعرف وجمالهُ في غموضه وإغراقهِ في الخيال وأحيانا اللامنطقَ فيه ولكنّهُ نوعٌ من الحياةِ التي تُفهمُ حِيناً وتختفي حقأئقها كثيراً وقدِ غلّفتُ في بداياتي أَحرُفي بالرمزية التي تُفهمُ كمَا يُريدها قارئها بالإضافة إلى ثُنآئية الجملة كي أستطيعَ أن أعبّر عنّي كي أفهمني ومضت الأيام ولا تزالُ تمضي بنا او بدوننا وتبقى ذكرياتنا حنين * مجرد ذكريات كتبتني كي أقرأني بعد مضي زمن |
تشتت دروبنا ومضت أيامنا وأشرقت الشمس وغربت شهوراً وسنينا نُعزي أنفسنا بالنسيان ونخدعها حيناً بأنّا قد نسينا والعجبُ أنّ نبرة صوتٍ أو عبور شارعٍ يُعيدنا حيثُ كُنّا وكأننا لمْ نغادر ذاتَ يومٍ المكان والزمان |
https://www.youtube.com/watch?v=LnhNF4DvMkQ كان سقوط الدرعية موجعا وكان سقوط الدولة السعودية الثانية مؤلماً وأشرقت شمسُ هذه الدولة فمن بكى وتباكى من أجلِ زيادةٍ في رسوم فهو لم يُدرك معنى أن تُشرقَ الشمسُ بعد أفولها ويأمنَ بعد خوف ويجتمع بعد فرقة |
الساعة الآن 03:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.