‏إلى كُل شخْصٍ بائسٍ ووحيد :
أحبك نيابةً عن كل الذين رأوك ومضوا

صرح مصدر مسؤول ! بأنهو
 

لم يكن لوحده بل كان لدية الكثير من المواقف الحياتيه الامسية
من حقبة منسية

دائماً ماتتكرر عليه في اخر الليل على هيئة وجه يأخذه منه
الي الحنين ,,

وبين السجدة والسجة كان لدية من المواعيد القديمة كم هائل
ومخزون الاسترتيجي من الرسائل البريدية

في ذاكرته التي ي ي
لا تشيخ !

من على كف الفجر
فاحت اللهفة عطر
ومن النهار اللي يشبهك
نور
أحلام...
وبدر
أحلام فيها نلتقي
ونبني للبسمه صروح
وين أروح
علميني في غيابك
وين أروح

في عيونك
من جمال الكون لمحه...!؟
أو جمال الكون
يسرق من عيونك...؟!؟
ان طلبت الصبح
جا يركض بصبحه...!
يدري نوره
ما يكفّي الإرض دونك..!


سليمان عباس

سَتبدأ في الإنطفاءِ دُفعَةً وَاحِدة،
عِندما يُغَادركَ الذي تَسيرَ في ظِلِّهِ

؛:

من بارحة الأولى وأنا أودي وأجيب
طواري منها شعر راسي وقف
تزاحم الضيقات بالصدر الرحيب
نفتح ملف الهم ونقفل ملف

يالله بجاهك من تردّاي النصيب
وبحماك يالله من مقاشير الصدف
نشيب ورموش الليالي ماتشيب
ونعف وصدوف الليالي ماتعف

؛
كلما اقتربنا من الأرض أحكمت الدوائر ضيقها حول أرواحنا..وفي السمو نحو السماء انفراج !

غيابك طال..
عساك بخير...
انا حالي يلوم الحال
ولو به من يطمني
بعرف كيف اتهرب
من اشواقي.. شوي. واحتال
غيابك طال