لم يعد ثمة وطن او حبيب يستطيع تعليقي على حبال الذل والانتظار |
إن نظرتَ إلى وردةٍ دون أن توجعكْ وفرحتَ بها، قل لقلبك: شكراً! إن نهضت صباحاً، ولم تجد الآخرين معك يفركون جفونك، قل للبصيرة: شكراً! |
"خنجر مدفون في لحم ذكرياتي أنت ذات ليلة سأموت بنزيف داخلي في الذاكرة ذلك الالم الدقيق الذي لا اسم له ولا تبرير يخترقنـي حتى العظم بلحظاته العابرة الكاوية" |
النضج هو قولك " لا " في الوقت المناسب |
وللأسف لا يختبر شهامتك إلا ذلك الشخص الذي يعلم جيداً أنك كفرت بما كان قبله وما هو كائن بعده |
كبرت بالخيبة، ألا ترى كيف تراكمت المرارات تحت عيني |
أُواري وأُحْمي اِسْمَها عندَ بُعْدها كما تحْتمي أشواقُها خَلْفَ أضلُعي ولِلصَّبْرِ أكوابٌ تُصفُّ إذا شكى مُحِبٌّ، وحاشا شاربُ الحُبِّ يَدَّعِي وكلٌّ له عرافةٌ غيرَ أنّني أُداري الضنا الكذَّابَ جهلاً ولا أَعِي |
"جرح واحد وكل هذه السكاكين لي طلعت من تاريخ الجثث من يحصي جثثا ليس لها عد ؟" |
الساعة الآن 01:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.