![]() |
uill لازلتُ أقرأُ مشاعرِي ذاتَ زمنْ تُصيبنِي الدهشة أحياناً وأفهمُ الموقف أحياناً وأجهلُ لماذا أحياناً !! ولكن ذلك .. أنــا كتبتنِي روحاً ,, لحظة عبرت ولن تعود ! ذكرى ! وحنين لماضيٍ لايزالُ في خفايا الذاكرةِ والذكرى ذاك .. أنا فسيفسآءُ الزمن وبقايا الأيام ! ولا أزالُ أقرأنِي .... |
اقتباس:
أظنُ أنّي أُعيد القرآءةَ كثيراً ... مع أنّي لستُ كذلك ربّما حِينَ فراغ .. |
والزوار 2) شكراً لكما ... |
أنا الْجالسُ على رمْضَآءِ الصَّخْرِ الْباَكِي دهْرِي الْمُتَبتِلُ فِي محرَابِ الْحَنيِنْ أَنْظُرُ وجُوهَ الْعَابرينَ أَنْشُدُ السّكينةَ فِي سِفْرِ الذِكرى وأُرَتِّلُ إسّْمِها فِي إصّْحاحِ الرؤيا وأُبشِّر بِقدومِ الْمُخلِّصِ مِنَ الذكْرى تُشْجِينِي ترانيمُ الشَّمَاسِينَ حِينَ تَتَرنَمُ بِقُدْسِيتِها وتَرْحَلُ بِي فِي سَمَآءها ( كانت تِلك المُشاركة رقم 104 .. تفاجأتُ بِعمقها وصدقها .. أمّا المُصطلحات ؟؟ سِفرُ ـ وإصحاح , المُخلّص ، الشمّاس ـ قُدسية ! ) تِلكَ كانت ثقافات عبرتُ بها جسداً يوماً وقرآءة دهراً !! وكانت سببَ هدايةَ لي فلربّي الحمدُّ ولربّي الثنآء تقدّس إسمه ربّي العظيم الرحيم الكريم الودود لكَ الحمدُ ربي ولكَ الثنآءُ والمجد .. لاتثقوا في رُحمآء من غير دينكم ! |
|
والزوار 3) شكراً لكم .. أجدُ الأنسّ حينُ أراكمُ |
//www.youtube.com/watch?v=BPRrjEJXQ4E&spfreload=10
|
حبيت بني هاجر علشان سعد أرأيتم كيف يكونُ الإنسانُ سفيراً لقومهِ فكيف إذا كان السفير أميراً للشعر !! |
الساعة الآن 03:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.