منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد الهدوء (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   ليــــــــالـ ٍ من بـَـلّور...0 (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=13038)

أسمى 01-15-2009 02:14 PM

1070.....بلا فخر.!!!
 

حسناً..
وكَ تعقيبٍ على فِكرة لم تَبرح مخيِّلتنا أو تتعدى :
هل لِ نُبدي تجاوباً فلابد من إلمام ٍ بالأحداث .؟!
ممم..لابد من رؤية صور وقراءة اخبار تَقهَر..لِ نقول
أننا معكم و بكم نَشعُر.؟!
:
النفس الإنسانية غريبة جداً وحيثُ أنَّ الله ميَّز الإنسان بالعقل فهذا لا يعني
التحليق التام عن صِفاتٍ أُخرى تواجدت في البقية...!
ماهذه الانانية ...؟!



"
هذا ما وددتُ قولهـ..وباختصار.

أسمى 01-15-2009 03:18 PM

"
هِبوني عيداً يجعلُ العُربـَ أُمةً.

وليست دعوة إلى القومية بِقدر ماهي أُمنيَة بالروح الإسلامية الواحدة.
ربما لن نبلُغَ ذلك إلا على جثثٍ كثيرة..!
تدفعُ الثمن هي وليست خاسرة بإذن الله،لكن نحن نذرعُ الكونَ ذهابا وإيابا
ونُفكر ألفَ مرة أي خطوةٍ نتخذ ..!
طبعاً..وبلا خسائر.
فنفعل كَ من يُدخِل يدهُ في العلبة ليأخذ أكثر كمية من اللوز وكلما أراد إخراجها
مااستطاع..فحجم يده المُحمَّلة لن يسمح لها بالخروج من الفوهة.!
فيضطر....للترك..الترك...الترك لِ تخرج يده.
"
نحن حاولنا تقليصَ الخسائر..فخرجنا فقط بالخسائر.
من جهةٍ أُخرى ...
سَ يخرًج الكهل المتصابي من الأحداث بجلاءٍ مكشوف ،مزري
أما الزوجة الصغيرة اللعوب..فستندم لأنها خسرت لِ طمعها الـــ لامنتهي أبداً.
"
مممم
من أعني.؟!
هي قصة كتبتها وأنا لا أكتب..
وحينَ كُنت أستمع فقط للعالم...
بقلبي.!
كان صباحاً بارداً..وأحداثاً ساخنة
وفرحة صغيرة تبزغ من بين الأحداثـــــــ.. أنَّها ربما لخيرٍ تؤول.
"
لابد من إيضاح.؟!
حسناً..أميركا الكهل وإسرائيل الزوجة اللعوب..
وللحديثِ بقية.

أسمى 01-16-2009 02:07 PM

و تقولـــ...
لو أستقبلتُ من أمري ما استدبرت..مافعلتُ مافعلتْ.
وتُجابُ بِ:
هذا أنت ولن تتغير ..مهما قُلت..أو شَعرتْ.

:
و تندم..وتعود .

أسمى 01-16-2009 09:48 PM


حينَ كُنَّا نُسابق الريح الطموح..
أتذكُر.؟!
وكانت تلتفت مرة و نلتفت نحن مرَّات..وبكل تواضعٍ لها نُفسِحْ.
حتى الغيمات..كانت بذلك تطمحْ.
(حين)..تُذكرنا بأشياء دافئة،مُفعمة بـــ الحنين.
بِ وجوه سامِقة التواجد،
بذكريات.
..









حينَ توأد ذكراهم..نتشبث نحن بذكرانا
ونُدرك كم هو غالٍ ماعلى رفوف الأيام
ذلك الذي مللنـاه ابصارا.!


أسمى 01-18-2009 02:09 PM

أوشششش..أنا أفكر
وبين يديّ ألفـ فكرة..و فِكرة.!
بين يديّ.!
مشغولة جداً..







:
اليوم..رجعت مشي.
عادي تجربة حلوة وممتعة ومافي ادنى اشكال لو إني لابسة سبور.
بالنسبة لي..لكن وهنا (مركز الخلل والكويسشن مارك العملاقة)
جاني رقم ع الطاير...!
ممم.. ثلاث مرات يعيد الرقم
وبالأخيرة يقول :هاه أنتظرك.؟!
فكرت والله اوهقهـ و أرسل رقمه لشريط بداية.
:
نفسي سوَّلت لي إني ألتفت وأقول :
روح افرد شعرك أول وهو صاير كنهـ وردة يابسة.
بس مسكت نفسي وقلت أنتي أعقل من كذا.
...ممم شلون عرفت ان شعره يحتاج فرد ؟
كردة فعل اولى ..ألتفت للسيارة لمّى مرت من جنبي.



..
ـــ فكَّرت وأنا عائدة بفكرة طويلة جداً..مفادها :
أننا حينَ نوَّعى فـ لن يتوقف الأمر عند نهاية التوعية،بل
هي مراحل .أولاها :التكرار لـ يعي القلب محلَّه ومايتوجب عليه.
ثانيها: التعاهد..لألا تذبل المعلومة وتُنسى أو تفقد بريقها.
ثالثها: أن نكون بقدر ماندعو إليهـ فِعلاً وتطبيقا.
رابعها: في الآونة الأخيرة زادت نسبة الوفياتـــ من حوادث السيارات(شدخل .؟!)
والسبب......عودة الناس للسرعة ،بعد أن قلَّت نسبياً...
لماذا.!
لأن التوعية قلَّت .
موب لأني مشيت في الشارع. خخخ
:
أبد موب مروقة .. : (

أسمى 01-18-2009 10:47 PM

.
.
.
.
.
مشغولةٌ شبكة آمالنا..بِـ كثير.
و إن مددتـَ يدك فستُعييكَ الأسلاك،الأشواكـــ ..أعذارا.!

أسمى 01-19-2009 11:12 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ (المشاركة 331996)
وليلةٌ..
أصخيتـــــــــ فيها السمع.
حارت عيني اليمنى وجالت وتبعتها حيث اتجاهاتها
اليسرى لأُدقق أُنصتــ،
أسمع...لتجلياتـــــــ الأقدار.
وسألتُني عني..
وما أجبت.!
http://upload.7bna.com/uploads/3e8401fe8b.jpg
هكذا هي سراديبـ الأقدار..
لا تُنبئنا أبداً بالإنحناءاتـ التالية..
كيف سـ تكون.
ونتوهـ..ولا نتوه.
أما النتوءاتـ على الجدرانـ..
فـ للتشبثـ..ولتحسس الطريق.
ولـ وضع الأعواد..
واحداً
واحدا....لـ معرفة طريق العودة.
لكن..الظلام دامس.
والخوفـ..لا يكفيهـ بنا إحاطتهـُ
بلْ كاد لنا بأن تسللـْ حيثُ دواخلنا.
واتقن.!
فـ تسربلْ بنا راغمين.
ولا إتجاه نستطيع لهُ توجُها..
.
:
فـ كان الصعود إلى أعلى ..
كـ دُخان ..هو أقلْ..المُستطاع.
وما يُرام.
"

..

مددتُ يدي فهالها قُصرٌ طارئ.
وأنا فُجِعتُ من واقع.
و نقصٍ فادح في أصابع الحيلة..
"
وحيثَُ أن الحق أبلج..فلا سبيلَ لـ مكابرة.
أو عذرٍ..أو تبرير.
.
.






"
جميلٌ اقترابنا منهم ..جميلٌ جدا
لكن ماذا لو كان القرب للبُعد يفضي..
و بلا تراكمات أنفاس تعيي الهواء نقاءا.!

أسمى 01-20-2009 01:04 PM

×o و o × .؟..
 
















الكثرة لا تعني ـها.
ولا الاقلالــــ..
كَ ذلك كُل ماجاءَ بـِ رَغَمْ.
ياااااااهـ يا نحن ...كم نألَمْ.
و نَحلَمْ..
بِ خير..
جميلةٌ هي وتُفضي إلى سكون.
دائماً.


الساعة الآن 09:53 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.