![]() |
؛؛
نحن ضياء شح في رتم الدنى لألاءه، وانظر حكايانا عبر قرآننا والنور مرهون به ورسولنا خير البرية والبشر |
جاءنا النور المصفى و انثنى طهرا و وصفا فغدا الكون كنصفٍ ضم بالأحداق نصفا (عليه أفضل الصلاة والتسليم) |
وارتوى القلب حنينا
واحتوى حبّا وعطفا وتنادت أمنيات أن هلموا اليوم قطفا لقلبيكما صادق الدعاء |
آمين :) ، لا تنوحي الآه، صبرا يا حلب دورة الدنيا ستصلينا اللهب تفرز الخبث الموارى في الثرى و سيرمي من وغى الوجع الخشب |
؛؛
ثورَةُ الماءِ تآخَت والحَطب أحفادُ نارٍ شابَهُم وِزرُ العُجُب ما عاد في الماءِ رَويُّ بعدما شَابَت نَواصي الماءِ من مِلحِ الكُرَب |
؛؛
ويتسع؛ رغم ارتكاب الضيق عنقود الفضاء ولقد سمع؛ ريحانة في الأرض أدمعها دماء صوت الوجع؛ أبكى سواقي الماء في عين البكاء ظلم/شجع أودى بأهل الأرض "رفقاً يا سماء" |
عجبا نرى
تلك المقاصل قد تسامت: أصفياء!! و لكم على جثث الجهالة عرّجوا رتب السماء و الآن حين تكشفت بئر الدماء عن الدماء أي القوى تقصي الرياء عن القلوب مدى الحياء ..! |
مُذ كان مِن
عُرجونِها متأهبٌ رِتمُ الفناء باءَت على أركانِها، يتوسّدُ الضِلعِ العراء وإذا بِنا بالقَيد نَخطو والبُكاءاتُ هُراء يا رَبّنا هل في ضمير العُمرِ ما يَحثو الدماء ..! والقَيد إن أدمى؛ فَلَيسَ الدمعُ إلّا قصّةً " ترجو انجلاء " ...! |
الساعة الآن 02:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.