![]() |
: كتب خالد عون هذا الهُراء الذي يُتقنه: بسم الله.. قصيدة "ضباب أرنبي": أرنب يتلعثم بسرداب الإضاءة المكوّرة المسطرة الأحذية المبعثرة يقفز من سرداب المشط الكوني واين روني هل أنتم تروني؟ ويتمظهر بالحرارة التي تقفز من السلالم وين العالم؟ العشاء والم وينتهي عند دجاج شواية حبة ونص لا تجتزأ النص النص النص النص .. ولهذا الأمر فائدةٌ نقدية توضّح كيف يقرأ البعض النصّ الحديث ؛ تتضح قراءتهم وتلقّيهم من خلال كتابتهم ؛ هذا الأمر يجعل الشاعر الذي خرج من قمقم الكلاسيكية واتجه إلى كتابة الشّعر في فضاءاتٍ جديدة يفهم ويستوعب بعض التعليقات . ☺🌹 |
.
ليسمح لي استادي بمُشاركة عابرة: الذائق الكلاسيكي قد يسير خائفًا أحيانًا ! يخاف من الرؤيا الجديدة، يخاف من السؤال الجديد .. يخاف من البحث عن الأجوبة الجديدة ، يخاف من أي قفزة تحصل أمامه .. لذلك اعتقد ليس غريب أن جاء هذا " النص الإفتراضي" بروحٍ أرضها تهتز .. وجُرأة كأنما تبحث عن ذاتٍ ضائعة.. !؟ شكرًا جزيلاً لحضرتك |
اقتباس:
؛ : الشعر لغة .. واللغة تتطوّر الحداثة لاتعني ..الغموض وهذا مفهوم خاطئ الحداثة لاتعني .. شعر التفعيلة فقط الحداثة في .. الألفاظ والصور والتشبيهات مايبهرك قديماً .. الآن لاتنظر إليه قديما .. يقول الشاعر حبيبتي .. تشبه القمر الآن .. يقول القمر يشبه حبيبتي : ودائماً أقول : أن القصيدة الرائعة تفرض نفسها .. سواءً كانت كلاسيكية .. أو حديثه الى الآن هناك قصائد قديمه .. نرددها ولازالت تعجبنا .. ولكن الجميل .. من يخاطب أكثر من فئة ( العامة .. والنخبة .. وشيء يكتبه غامضاً..لنفسه )في نص واحد : ومن الأشياء الرائعة والحديثة انعكاس ثقافة الشاعر على شعره : أما .. ( خالد عون ..) فالحمد لله .. أنه خرج منه هذا الوباء والا كان يقتله : دمت ياخالد.. خالد زايد [font=comic sans ms][/ودfont] |
|
اقتباس:
مناكشة في محلها أستاذ خالد حسب علمي في البيت الثالث " الليل عسعس.. واذا عسعس وش الهقوة " أما البيت الرابع هناك بقعة بيضاء تخفي الحرف ولا نعلم هل هي ( كسوة ) أم ( كسرة ) رغم أن ( كسرة ) هي الأقرب لارتباطها في عجز البيت |
يقول الشاعر المبدع أحمد صالح البحا
يا رقيقة مدّي الحسْن وتمادي واشرحي لليل مفهوم الوسامه وافتحي شبّاك تفكيري ونادي كل نجم اخايله تارك علامه اضحكي للغيم دام الجو هادي مثلك انتي ؟ له غلاه وله مقامه رافقتْك الشمس يا قمرة فوادي لو تدور الارض ، عدّتك الملامه القصايد مالها موقف في حِيادي في عيونك يعلن الشعر انهزامه. لا أعلم لم جاءت ( في ) في صدر البيت الأخير وكسرت الشطر رغم أنها كلمة وليست حرف لنجبرها بالنطق مثلاً !! هل كتبها الشاعر كأحد الخيارات ونسى أن يحذفها .. !! رغم أنني أستبعد هذا الخيار لأن التفعيلة يجب أن تكون ( لاتن ) ثلاثة أحرف في حين أن ( في ) حرفين فقط كيف يفوت الأمر على شاعر متمكن ومبدع كـ أحمد ؟!! أظن بأن هناك تفسيراً مقنعاً لتلك الهفوة . |
اقتباس:
أهلاً نوف . غالبًا هي هفوة كتابية . 🌹 |
اقتباس:
أهلاً أستاذ خالد أتمنى ذلك 🌹 |
الساعة الآن 05:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.