قالوا " اطعم مطعوم ولا تطعم محروم "

ما رأيكم ؟؟




دام بكِ الضياء ساطع الالق شاعرتنا " نادية المرزوقي " :2006102523424873:


\..:icon20:

أتفق معها لأننا كلنا مطعوم من الرزاق الكريم من حيث ندري أو لا ندري .

ليس في هذه الدنيا محروم من كلية النعم قط حتى الذي يموت من مجاعة ليست تموت منه نعم أخرى طالت كل عمره أو جله أو بعضه أو قليله أعظمها التوحيد و أدناها *العقل الإنساني و إن كان ملحدا .



* إذا جرد من إعمال المنطق في أعظم قضية و فكرة " الوجود؛ الغاية منه و حتمية الإله"،
فأنه لا يخلو من إعمال ما لا يعد و لا يحصى من التفكير و سائر
العلميات العقلية التي تمكنه من عيش يومه .

قيل ؛


"الإنسان الناجح هو الذى يغلق فمه قبل أن يغلق الناس آذانهم ويفتح أذنيه قبل أن يفتح الناس أفواههم".


أصحيح..؟

نعم الانسان الناجح هو من يعرف متى يتكام ومتى يصمت وكيف يكون صمته حديث أبلغ من الكلام
وكيف يكون منصتا جيدا لاننا عادة كشرقيين اهملنا في تربيتنا ثقافة الحوار والانصات
أما الثرثرة تؤدي الي نفور سمع الآخرين
فخير الكلام ما قل ودل





\..:icon20:

التصريحات غريزة فى الانسان، يحب قولها ويحب سماعها أيضا،
فإذا غلب عليه حب قولها فهو سيصبح وزيرا،
وإذا غلب عليه حب سماعها فهو سيصبح مواطنا إلى الأبد.
احمد رجب


ما رأيكم ؟؟




\..:icon20:

فتجربتنا في الأمة العربية من التكميم و الديكتاتورية و مصادرة الآراء، نتائجها ما نحصد من ثورات قهر يفرز الانحطاط الأخلاقي المتبادل بين الحاكم و المحكوم من الأسرة التي هي نواة المجتمع، إلى الشارع، إلى العمل و ما فوق ذاك،
و دمار، يقدمه لنا الواقع، بكل وضوح، فلا مزيد من الشرح.

الرجولة ليست كلام يُثرثر بل فعل يُذكر
وذكر أداء الامانة والكف عن أعراض الناس
صفتان لا يستطيع القيام بهما غير من اتسم بالخُلق القويم وتحلى بصدق الثبات امام غلبة النفس من طمع أو شهوة




\..:icon20: