![]() |
ماحلوى
إلا التى لامستها يداك فيها الرضاب والعسل يناديك ..ما احلاك خبريني ماذا عن التفاح وهو يشتاق العناق و حتى نلتقي يزداد حياء وجمالا يود أن يختفي في حضنك وهو يتمناك |
ومائج ذاك صمتيْ تحسبه هدوء وماهو إلا عاصفة/عاطفة يجلجل مساحات الهدوء ببيادق القبل ينثر رضاب التفاح لتستفيق من هوة السُكرة بسكرّة |
آه
من رضاب التفاح حين يموج في ثغرى يرانى الناس سكرانا ولست بسكران تائه في صمتى ونبض قلبي وهو يحدثنى عنك وعن حلمي وهمسة في طي الرضاب تخبرني ناديتنى حتى نلتقي وها أنذا على وسائد اللقيا فاحصد ماتشتهي مني |
وديسمبر يأتيـ بعذيقة النور على جديلتيـ التي طالت بك توقاَ حتى علقتني على وتد الانتظار غصن زيزفون / واغنية ضوء |
على جديلتك
كم حثت الخطى أناملي والذوق يشم عطرها فأنتشى من منا حقق النشوى أنا أم انت رغم ديسمبر وما منه ينجلي لكننى أشهد انك الدفء والجمر والربيع الأخضر حين عناقك. |
لا تغب ..كم من عاشق لليلاه أصبح صهر الحياة
لا شيء سوى استبداد الاشتياق ليظل طيفكَ شموساََ مضيئة وآه حين يباغتني شعاعها ويقترح دفئها " لقاء " \..:34: |
حين نلتقي نشتهي
وبين همستي وجنونك عاصفة محتلة الاوصاف |
أيا ليلاي ماغبت عنك
لكن الجوى على موج الاشتياق يمرجحنى حتى نلتقى مع إشراقة شمسك كي لايتدلل علينا ضحى الشمس |
الساعة الآن 10:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.