![]() |
؛؛
ﻣﺎ ﺩﻧﺎ ﻣﻦ ﺧﺎﻃﺮ ﺍﻟﺪﺭﺏ ﺍﻟﻌﻨﺎ ﺇﻻ ﻭﺳﺎﻕ ﺍﻟﻠﻪ ﻧﻮﺭﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺪﻑ ﺃﺑﻘﻰ ﻋﻠﻰ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﺮﺟﺎﺀﺍﺕ ﻭﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﺭﺏ ﺍﻷﺭﺽ ﻳﻮﻛﻠﻪ ﺍﻟﺼﺤﻒ |
:: سؤال ::
ما هي الطريقة المستخدمة في المساجلة هنا أهي بحرف الروي أم بالحرف الأول في البيت الأول. لأني حاولت قراءة المشاركات السابقة ولم أفهم الطريقة المتبعة هنا ؟؟؟!!! فأرجوا مساعدتي .. وشكراً |
حييت يا أخي في أبعادك أدبية
هنا؛ حيث المساجلة مفتوحة الأفق قافية ووزنا ونسق ... يمكنك مساجلة المشاركة السابقة على ذات الوزن العروضي والقافية ولك أن تحيد ليتبعك الشاعر الذي يليك :) حياك الله |
شكراً على التوضيح.
أما بعد .. فهذه بيتين كتبتها سريعاً حاولت فيها تجسيد حالة العزلة التي يمر بها الشاعر أحياناً فلا يجد سوى شعره يستمع له ... فأقول: أطْلقْتُ فيْ زحْمةِ الأصْواتِ آهــاتي فلمْ تُجبْني سوى أصْداء صرْخاتي أطْلقْتُها !! مـنْ فـؤادٍ بـات يَسْمعـهُ نبْضي وحرفي وبعْضٌ منْ حكاياتي |
؛؛
في ربكة الصمت تحدوني حكاياتي صمت يصوغ على الميزان أبياتي للشعر صوت إذا ما رمت تسكته أيقظت عين الحكايا للبدايات ...! " عفو الخاطر " |
قدْ يعْثُرُ الطِّفْلُ في خَطْوِ البدايَاتِ
وينْهضُ الطّفلُ فيْ عزْمٍ وإثْباتِ فالشّعْرُ كالطّفلِ (إن جئنا نشبّهه) يبدا صغيْراً ويحْلو في النّهاياتِ (تشبيه لا أدري أوفقت فيه أم لا ؟!!) |
الشّعرُ روضاتُ عطرٍ ما بَخِلنَ به
كم أغرَت النور في عين الفَراشاتِ نًهديه بعضاً من الإحساسِ نازِعةً لِـ يُربِكَ القَول في ثَوبِ المناجاةِ ..! |
ﺁﻣﺎﻝُ ﻋُﻤﺮٍ ﻓﻲ ﺿِﻔﺎﻑِ ﺍﻟﺴّﻌﻲِ ﻧﻨﺸُﺪُﻫﺎ ﺣﻴﺎﻩ
ﻣﻦ ﻧﻮﺭِ ﻋﻠﻢٍ ﻧﺒﺘَﻨﻲ ﻟَﺒِﻨﺎﺗِﻬﺎ ﻣﻦ ﺩﻋﻮﺓٍ ﺫﺍﺕَ ﻋﻨﺎﻕٍ ﻓﻲ ﺩُﺟﻰ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻷﺭﺽٍ ﻗَﺒّﻠَﺖ ﺛﻐﺮَ ﺍﻟﺠِﺒﺎﻩ |
الساعة الآن 10:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.