![]() |
لسّنَا إلاّ حُزّْنُ أمّسٍ مَرّنَا ثُمَّ مضَى تَائهاً فِيمَا مَضَى إنْ نَكُونُ سنَكونُ بَحْرَ حُزْنٍ رُبَمَا ورُبَمَا أو تَكُونُ المُنتَهى وأنّْتَ أنّْتَ كُنتَ أنّْتَ رُوحُ مَنْ كَانَ أَنَا ثُمَّ مَاذَا !! ياشَبِيه البحر فينِي أخَبرٌ أنّْتَ أمْ تُرَاكَ كُنتَ أنَّتَ المُبتَدأ ثّمَّ مَا ولِمَا ! ومضَى فِي ضَجِيجٍ مِثْلَ مَنْ كانَ مَضَى |
|
أُقسِمُ بِمَن رفَعَ السّمَآءَ بِلا عَمَد الواحِدُ الأحَد بأنّنَا سوفَ نُنّْصَرُ بلإإلهَ إلاَّ هُو الفرّدُ الصّمَد https://youtu.be/rFchaZgs-Sg |
مسآء الأنوار من تآئه يعرب إلى الماضُون فِي سراديبَ البقآء |
تُحزِننا بعضُ الكلِمات كأنّمَا هِي نحن كذلِكَ كانتَ تِلكَ التي أستمعتُ إلَيْهَا رُبّما مُفردةٌ عَبَرتَنَا ذاتَ يومٍ ومضَت ولكنّ الذاكرة لَمْ تنساها رُبّما عِطرُ المكانِ لَمْ يُغادِر فسَكنَ الرُوح وأستوطنَها ولَمْ نَشّْعر بهِ https://youtu.be/GpazUxx-KAI |
عٍندمَا تُشّْرقُ شمّْسُ المحبّة على الرُوحِ العطشى تَبْكِي تِلكَ الرُوح شوقاً وحَنِيناً لأنّهَا تعلمُ أنّ تِلكَ الشّمس لن تبقى لأنّهَا سُتُغادِرُ إلى لامكان يُتّْبَع وعِندمَا تُظلمُ الرُوحُ وتستوحشُ المكان تمضِي إلى لاهُدى وتظنُّ أنّ كُلَّ شمسٍ هِي شمسُها فتدخلُ فِي عالمِ التيه اللامتناهِي https://youtu.be/lgvF91JK-4U |
والزوار 1) شكراً لك |
العُمُرُ لحظةٌ تعْبُرُنا فكيفَ بِنَا فِي آخرِ اللحظات |
الساعة الآن 12:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.