![]() |
بحرُ المكانِ ينضحُ باءكِ بكلّ الحبْ
كلماتٌ تتساقط هنا كما يهمي الربيعْ دمتِ رائعة |
http://www.moq3.com/img/upfiles/d0v20861.gif بذات المقعد كنا نختصر المسافات نحكي عن كل ما فات وجعي وجعك شوقي شوقك فقدان الأحبة هنا فقط شاركني المطر الكثير من الدمع .. نعم يا غيمة إلا ترين بأن المطر كان شريكنا الثالث قلت لكِ هو صديقي منذ الطفولة لا يبوح بأسراري لا يخذلني غيمة كيف هي الغربة؟! أما زالت باردة لا أملك الكثير ياعطر سوى الصمت وبعض الحروف البالية أفقد القدرة على الكلام أفتقد الأحلام أفتقد النوم بسلام ما رأيكِ التريض تحت زخات المطر متعة كبيرة لا عليك من ترهات نصائح الأطباء والقابلية للمرض والحمى ما رأيكِ غيمة تُرى هل مازال مقعدنا ينتظرنا أتمنى ذلك .. لكِ المحبة |
منال عبدالرحمن
باءٌ تلملم نُقاط العمر قبل أن يبدأ أوله باءٌ تبتسم لأول الخطوات وأجمل الكلمات وتبكي لألم قد يأتي وتقول للــ..حلم أن تزين باءٌ تفرد مساحاتً جرداء تبدأُ ممسكة بــ..أصابع صغيرة لا تعرف معنى للــ..شوك تعلمها فن العَوم باءٌ جدارٌ اتكاء وحضن احتواء وقلب مُقدمٌ قبل السؤال باءٌ تنبض .. تهمس .. تحلم .. تعمل .. وتبدأ وتختم بــ..دعاء باءٌ أنتَ أجملتِ الكثير في " باء " ولن يشبهه أحد ودي وتحياتي |
.
. . نُزْرٌ يَسَيرٌ مِنْكِ : أنَّكِ تَخْلقين فِي لَحظةِ مُوسِيقى مُتْخَمة بِالْمَطر مَخْلُوقاتٍ جِديدةٍ وَبِدُفعةٍ وَاحدةٍ وَتَرعييّنَهُم بِجناحٍ صَغيرٍ وَمُوغلٍ بالْوضوء قَدْ ثَقبه الله بِصَدْرِ سَبَابَتُكِ وَعلى شَاكِلَةِ الْـ آمْين صَلاة , مَنَال , أحْبُكِ يَافَاتِنة http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif . . . |
تخيلي أنني أخطأت أردت أن أكتب لكِ هناك حيث لا رائحة للبكاء ولا الموت ودون أن أدري تكومت في صدري الكثير من الآهات ياغيمة قيل لي أن البكاء نعمة كبيرة أتُراهم يتحدثون الصدق ؟! .. أفتقدكِ وأفتقدني كوني بخير |
اقتباس:
إذ أنّ الباءَ يا سعد كما النّون ,كما اختصاراتُ الفرحِ في أوائلِ مجلّداتِ الحزن , صغيرةٌ كما لحظاتُ السّعادة , كبيرةٌ كما أزمنةُ الفقد . تبدأُ نقطتُها من غيمةٍ ضالّةِ الفرح , لتنتهي في عمقِ أرضٍ يربكها الرّحيل .. الأستاذ سعد الوهابي : حضوركَ , يعدُ النّصّ بالمَطَر .. شكراً عظيمةً , أنيقةً كأنت . |
اقتباس:
و على روحكِ السّلامُ يا نورَ الحرف .. روحكِ تعكسُ الجمالَ يا اسماء , لذا فأنا بخير . ممتنّةٌ لحضوركِ , و أرجو أن لا يطولَ غيابكِ فتجدبَ الأرض . |
اقتباس:
و حضوركِ باسقٌ , شاهقٌ كأشجار السنديان .. ممتنّةٌ يا إيمان . |
الساعة الآن 09:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.