![]() |
.’. تَكَمُمْ يَتَنازِعْ للْ ـ صَعودْ فِ يَوشوش بِ خَطواتِه عَزف حِذاءْ مَقْضُوم يَلْقيّ نَفْسة عِند الْأضَداد .. وَ الْأَشْباهِ غَائِلة بِ نَشِيج الكُبرْ., هُنا مَرَاتِع سَماوية تُهمْهِمَ الْ حَرفْ بِ مَرونة لِ كلِ طَبقةْ., كَان هُنا شيء مُخْتَبأ يَبُور بِ التَدرُجْ. .. [ إِغْفَاءة حُلَمْ ] .. رَؤؤس الْ مَطر تَكون حَالمة / دَافئِة لَكنْ بِ عُمْقها صَخبْ كَـ أنتِ و نصك . .’. |
.
. . أن أدرك أن الأرض بلا تجديد , والأشياء هي الأشياء , أن أدرك أن الحرف مشاع , أن الخوف شعور لمجرد الخوف , أن المسافات بينه وبين الأمن ..تُتعب ركض العقل لإحصائها , ليست معجزة لها ترتيب المألوف من المعجزات لو قلت انك : في بقعة يشرق فوقها وجهك باحمرار وجنتيه , وانثيال لهفته , بتلعثم موقفه , و إصراره على أن يقول...قد قلت و جمعتِ الخوفَ والأمان , السعادة والحزن , قلمتِ أظافر الليل بحزن عاشق , أضعت ملامح الظل لمن يسقون الشمس حين عطش ٍ في صحراء الوجد , جعلت النجم مسبحة َ من ابتلاهم البعد بتورم الذاكرة . أن أدرك أني سأنتهي يوما من مواصلة المذاكرة فيما تقولين وقولك الحق حينها أدرك ... أن لا إدراك لو أني أدرك انك مثلهم , أغفاءة حلم اعجابي وكفى |
أماسي .. يارائحة المطر .. ونفحات السماء المباركة ... تمريني كنيسم مبعوث من شطر النعيم ... يُكنس كل ماعلق بصدري من غبار الحزن .. وتبقيني ببريق الفرح .. بوجودك يامطر ..:) |
نفثة .. أيتها الفراشة المبعوثة من فم القُزح .. علميني كيف آتيك بالشكر الملوّن ..من قلب الربيع .. وأنبض به بلاتوقف .. عند أنفاسك المزحومة بالطهر ...:) |
اقتباس:
سأركض تجاهك بأعمق صوت تدخره حنجرتي .. وأشدو الشكر كما تفعل ماجدة .. سأوزّع صوتي .. على ظهر زورق نجمة ذهبية وسأزرعه على شرفات أحلام وردية .. سأغمسه بدخان فناجين القهوة .. وأرش عليه رتوش من السكر .. وساكتبه بخط عريض .. في واجهات الصحف ... وسأنشره بكف كل قطرة مطر .. حتى أتيقن أني أتسعت بصوت شكري مايلف هذا الكون كُله ... شكراً أستاذي .. |
الساعة الآن 05:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.