![]() |
شهد وجودك أمتعني غاليتي و أستفدت من الأسماء التي طرحتها كتبك قيمة و مشوقة جداً سأعرج لقرائتها بإذن الله متى ما تيسر لي الوقت و خصوصاً سيكولوجية الشك أشعر بغموض يكتنف هذا الكتب و لا بد لي من إكتشافه :) بإنتظار عودتك يا كريمة شكري من القلب لمرورك العذب أحترامي و تقديري |
جميلة فكرة المكتبة يا نوف
لكن ما حبيت تكون زيارتي لمكتبتك بيد خالية الوفاض وجئتك بهدية صغيرة، وهى بعض أعمال غادة السمان اعتقال لحظة هاربة أعلنت عليك الحب شهوة الأجنحة الأبدية لحظة حب ختم الذاكرة بالشمع الأحمر الحب من الوريد إلى الوريد الحبيب الافتراضي زمن الحب الآخر السباحة في حديقة الشيطان الجسد حقيبة سفر وأعتذر إن كنت لا أملك الوقت الكافي لإعادة وضع الروابط، لكنها موجودة جميعاً على هذا الرابط وأرجو ألا يكون وضع رابط آخر مخالف للقوانين بعض أعمال غادة السمان http://malamh2009.blogspot.com/2009/...post_4303.html ولكِ تحيتي، |
اقتباس:
شُكراً على الإهداء يا م.عبدالله، مُفاجأة حلوة حقيقة. " نوف مازلت أنهل من هُنا.. سعدتُ كثيراً بأخبار الزمان للمسعودي. لاتكفيك كلمة رائعة . ولاتفيك حقك عبارات الشكر. " |
: : قرأت في الفترة الماضية كتب جميلة جِداً وهي : - كتاب [ مع الله ] .. لــ المفكر الإسلامي سليمان العودة . و كذلك كتاب [ إستمتع بِحياتك ] لــ الشيخ محمد العريفي . و كذلك كتاب [ حتى لا تغرق السفينة ] لــ د. عائض القرني . و ديوان [ وشم ] لــ الشاعِر فهد المساعد . و كذلك رواية [ جنية في قارورة ] لــ الروائي ابراهيم فرغلي . : : |
.
. |
متصفح فاخر فاخر فاخر بحق .. شكراً نوف كثيراً .. والجميع من باب أن المكتبة تحمل الصالح والطالح .. فمن المهم أيضاً أن نتكلم عن الكتب السيئة والتي لم يستفاد منها .. انتهيت من قراءة رواية ( شيكاغو ) لـ علاء الأسواني , http://2.bp.blogspot.com/__4kBmy8itQ...3%99%CB%86.jpg جميلة إلى حدٍ ما لكنها ليست الأجمل , تجعلك تتابعها حتى النهاية .. مشوقة نعم إذا ما استبعدنا المشاهد التي تمنيت أن تكون بقدرٍ أقلّ إذا آمنت أن لا رواية تخلو منها للأسف .. ما خرجت منه أنني لا أعلم حتى الآن ما هو هدف الكاتب منها .. أهو ضد مصر أو معها , هل أراد أن يرسم صورة جميلة للمبعوثين خارج مصر أم لا , هل هو مع التدين او ضده .. الخ : ) باختصار جميل : ليست بقدر الصخب حولها .. في نظري أنها أقل بكثير لي عودة بإذن الله |
http://www.al-jazirah.com/culture/25082003/9.jpg التسامح أعظم علاج على الإطلاق تأليف: جيرالد ج. جامبولسكي- تقديم: نيل دونالد والشالحجم: متوسط - 117 صفحة الناشر: مكتبة جرير- بوسع التسامح أن يغير كلّ شيء بين ليلة وضحاها، وهذا هو المثير في الأمر فبإمكانه أن يغير كلّ شيء، بإمكانه أن يجلب المرح إلى حيث يكون الحزن، والسلام إلى حيث يكون العذاب، والسعادة إلى حيث يكون الغضب، ويمكنه أن يدلك على طريق العودة إلى نفسك. يحاول الكاتب الإجابة على أسئلة هامة عديدة منها: · هلْ السلام سيعم العالمَ حين يبادر كلّ منا ويتحمل مسؤوليته بأن يسامح الآخر، وكذلك نفسه، ليكون التسامح تاماً؟ · هلْ التسامح يعني أن توافقَ على كلّ ما حدثَ ويحدث؟ · هلْ التسامح يلازم التغاضي عن السلوك العنيف؟ · هل التسامح يستدعي هجر الغضب بنوعيه المبرر وغير المبرر؟ يصِفُ المؤلفُ التسامح بوصفة السعادة، وعدم التسامح بوصفة المعاناة، ويحاولُ أن يحلل العلاقةَ بين التسامح مِن جهة، وكلّ مِن الماضي والحاضر، والآخر، والتحرر مِن الغضب والأفكار الهدامة، لينتهي إلى أن التسامح صحة وسعادة وطريق إلى الإحساس بالإطمئنان والهدوء، فهو ضروري ليس مِن أجل الآخرين فقط، بل مِن أجل أنفسنا، التسامح ليس تعبيراً بل إحساساً وترجمة سلوكية لإعتقادنا بأن الله يغفر للآخر كما يغفر لنا، وبأننا لسنا وحدنا، وأن الله لَمْ يتخلِّ عنا، فالتسامح يتطلب التسامح في الحال دون إرجاء أو تأجيل، لأنه يفتح الباب بيننا وبين الروح، لنتكاتف مع ذواتنا ونصبح مع الله. بحق كتاب قيم ورائع . . متصفحك راقي كأنتِ يانوف ودي |
اسمحوا لي ان اضع ذائقتي المتواضعة "هنا، عند منحدرات التلال، أمام الغروب وفوهة الوقت، قرب بساتين مقطوعة الظلِّ، تفعل ما يفعل العاطلون عن العمل: نربي الأمل. بلادٌ على أهبة الفجر، صرنا أقلّ ذكاءً، لأنّا نحملق في ساعة النصر: لا ليل في ليلنا المتلألئ بالمدفعية أعداؤنا يسهرون، وأعداؤنا يشعلون لنا النور في حلكة الأقبية. هنا، بعد شعار "أيوب" لم ننتظر أحداً.. هنا، "لا أنا" هنا يتذكر "آدم" صلصاله. سيمتد الحصار إلى أن نعلّم أعداءنا نماذج من شعرنا الجاهلي. السماء رصاصية في الضحى، برتقالية في الليالي. وأما القلوب فظلت حياديَّة مثل ورد السياج. في الحصار تكون الحياة هي بين تذكر أوّلها ونسيان آخرها.. يقول على حافّة الموت: لم يبق لي موطئ للخسارة، حرٌّ أنا قرب حريتي، وغدي في يدي.. سوف أدخل، عما قليل، حياتي وأولد حُرّاً بلا أبوين، وأختار لاسمي حروفاً من اللازَوَرْد.. هنا، عند مرتفعات الدخان، على درج البيت لا وقت للوقت، نفعل ما يفعل الصاعدون إلى الله: نفس الألم، الألم هو أن لا تعلق سيّدة البيت حبل الغسيل صباحاً، وأن تكتفي بنظافة هذا العَلَم. لا صدى هوميريّ لشيء هنا. فالأساطير تطرق أبوابنا حين نحتاجها. لا صدى هوميريّ لشيء... هنا جنرال ينقب عن دولة نائمة تحت طروادة القادمة. يقيس الجنود المسافة بين الوجود وبين العدم بمنظار دبابة.. نقيس المسافة ما بين أجسادنا والقذيفة... بالحاسة السادسة. كلما جاء الأمس، قلت له: ليس موعدنا اليوم، فلنبتعد وتعال غدا.. كلُّ موتٍ، وإن كان منتظراً هو أول موت، فكيف أرى قمراً نائماً تحت حجر.. وحيدون، نحن وحيدون حتى الثمالة، لولا زياراتُ قوس قزح. هل نسيء إلى أحدْ؟ هل نسيء إلى بلدٍ لو أصبنا، ولو من بعيد برذاذ الفرح؟ الحصار هو الانتظار.. هو الانتظار على سلّم مائل وسط العاصفة. سأصرخ في عزلتي، لا لكي أوقظ النائمين. ولكن لتوقظني صرختي من خيال السجين!. سيمتد الحصار إلى أن يحس المُحاصِرُ، مثل المحاضر، أن الضجر صفة من صفات البشر". من موقع النيل والفرات من هنا كل الشكر ... نوف |
الساعة الآن 04:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.