![]() |
اهتزت الأغصان ورقصت العصافير على لحن الشوق النابع من صدورنا سيدتي / منال عبدالرحمن أمتلئت السطور وباتت كالبحور .. وفاضت بنا تلك المشاعر تُغرقنا .. احترامي وتقديري تحياتي |
اقتباس:
لأنّي أدركُ أنَّ حضورَكَ يرتبطُ بالمطرِ و عذوبةِ استقبال الأرضِ لهُ أدركُ أن شجرةً ستنبتُ فوق نصّي كلَّ مرّة و ستظلّني كثيراً .. طويلاً .. ممتنّةُ للضّوءِ الآتي بك / منك . |
اقتباس:
و كلَّ ما عدتِ نبتَ لكِ في القلبِ ياسمينةٌ بيضاء , و في غيابكِ دعاء .. شُكراً يا قلب . |
... حتى أنا عندما عرفته، تغيرت لهجتي وتحولت الأشياء حولي و...وأيضاً... صغر عمري فجأة...! منال اشتقت لك كثيراً... محبتي فقـد |
اقتباس:
هوَ الحبّ , ذاكَ الطّائرُ الخرافيّ ذو الأجنحةِ الكبيرةِ الممتدّةِ حتّى حدودِ الشّمس , تلكَ الّتي يصنعها المحبّونَ في لحظةِ عشقٍ و تستحيلُ غروباً حينّ فقد ! حضوركَ اشراقٌ آخرُ للغّةِ حينَ تكونُ بثوبها الأجمل . ممتنّةٌ لضوئِكَ هنا أستاذ سعد , و أعتبُ غيابكَ كثيراً . |
اقتباس:
نعم .. كلُّ الأمكنةِ تغلقُ سمعها عن صوتِ الحنينِ و شكوى الفقد , إلّا أنَّ الحروفَ تنطلقُ إلى الفضاء و تُصبحُ عصافيراً بلا أعشاش , حرّةً و شاردة , يراها بصرٌ أنيقٌ كماكَ , فتغرّد . أستاذ أحمد شُكراً جزيلاً لألقِ تواجدكَ هنا . |
اقتباس:
أستاذ صالح .. و هوَ حضورُكَ المُشابهُ لتغريدِ العصافير , تلكَ الّتي تعلمُ منازلَها بيقينِ الدّفءِ و الوطن .. فقط .. اكسر صمتَ آنيةِ الغيابِ بزهرِ الحضور .. |
اقتباس:
في كلِّ مرّةٍ أقرأُ فيها ردّكَ هذا أحارُ كيفَ أشكركَ بعدَ أن صنعتَ من الحروفِ رداءاً بهيّاً لكلماتي الصّغيرة أفخرُ بهِ كثيراً . ما قد أستطيعُ قولَهُ : شكراً كثيراً ما قد لا أستطيعهُ : التّعبيرُ عن ذلك . |
الساعة الآن 09:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.