![]() |
[poem=font="mudir mt,5,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
والردف , طعسٍ نابيٍ ما وطيبه = غب المطر شمس العصير أشرقت به [/poem] ومع انه يدخل ضمن قائمة النبذ هنا , إلاّ أن بدوي مثلي يعرف جيدا جمال هذا الوصف ( الطعس اقصد ) غب المطر : اليوم التالي لنزول المطر . |
أي أدب هذا الذي يبحثون عنه فِي قلة الأدب ? حقيقة موضوعك هذا يستحق الشُكر و التقدير و الإحترام :icon20: |
اقتباس:
إحتِرامي لهَذا الحُضور ياجَميل محبّتي |
إستاذي الراقي أدبا ً وشعراً : عبدالله العويمر داثماً خطواتك التي تخطيها مثرية ومغريه : استاذي الفاضل إن هذا النوع من الشعر أقصد شعر الغزل بين الأدب والا أدب فيه شعره : هناك من يحافظ عليها وهناك من ينتهكها ولاهو جديد هالأمر هذا بل من ولادت الشعر فالأمر هذا يعود للشخص نفسه الشعراء كالبقية من الناس هناك من يحب ويكتم وهناك من يحب ويجهر وهناك من يحب ويستر وهناك من يحب ويفضح والشعراء كذلك أنا أستغرب مما ً يصفها بالحبيبة ويعريها بهذا الشكل أمام الناس جميعا ً أين الحب إذن فهو حب شهوة وجسد لا حب روح وعفة ونقاء صدقني استاذ عبد الله ان هذا النوع من الشعر القبيح له متابعينه وله من يصفق له بحراره وهذا ما شجع هاؤلاء الشعراء على المثابرة على هكذا كتابة سخيفة وهنا من يصفق للشعراء هاؤلاء هم نفسهم أشباههم في ما اسلفت هنا نسأل الله العفو والعافية كل الود والرد استاذ عبدالله |
أحد الفديوكليبات / كثيرة الأدب ؟ ........... يطوف الهوى في سكرة الخاطر المفجوع ....... .......... ..طواف المهيب اليا تمكن من البيعـه شرب كأس معسوله مثل ما شربته طوع ..... .......... ....نداما وإذا غنى نداما وسميعـــــــه تلهيت بالغزلان تلع الرقاب الخوع .......... ....حسينات الالما فييهن الشيخ ماطيعه مع الجادل السمراء حذفت الرشا للقوع . .......... ...لقيت الزلال ولذته عقب تلويعـــــــــه غشيته شهر ماني مكفي ولا بي جوع .......... ....الاعب تحت شف الملابس جرابيعه وتحاليت لي شقراء بعد لوعتني لوع .......... .....تمهيف ثمر نهده على اول مطاليعه تحدن معاه لا حكت رغبة الممنوع .......... .....عنيده ولكن عانن الله بتطبيعـــــــــه فصخت الحياء وقالت حذاريك ياالمصقوع .......... .....تركد بطلعك قلت انا أبخص بتطليعــه رميته وطاحت سنده معصمي والكوع .......... .....صحت عقبها وتقول ياالشمري بيعـــه تهلهل عرق جلده كما النمنم المصنوع .......... ....دفقها الحرير وعط مسكه بناويعـــــه سقا الله هكاالليله مضت والهواء ذعذوع .......... .....على قلب طراد الهوى كنه سويعـــــه تمنعت عقبه نيتي بنهي الموضوع .......... ......ولا ادري بروحي والا انا ليعتي ليعه شغفني وانا مسافر هوى عندلٍ دلوع .......... ......سألته منين وقالت احنا من الضيعــه تغير لساني إلت بدي حكي سعسوع .......... ......علشان بوسه صرت راضي بتشريعه سهرنا معه يوم الاحد عطلة الاسبوع .......... ......وداعية اللي حاسها من مجاميعــــــه ولقيت بدويه عقبها تشفي الموجوع .......... .....تمنع علي مثل الصحيح وبها ميعــــــه تبيني وإذا قربت حول النهيد تفوع .......... ......جديده على ريح الفحل في مرابيعـــــه طلبته عطتني بس قالت ترى قرطوع .......... .......وغدت ليلة القرطوع قمرى وتفريعه ولكن مثل سعدى حشا ما لقيت طبوع .......... .....نزيهه ونزهته تطيعن وانا اطيعـــــــــه فدا عيونه اللي بالنوا غورقن دموع .......... .....عطيته تحيه يوم راحت وتوديعـــــــــــه عبد الرحمن الشمري |
اقتباس:
وكل عام وأنت بخير محبتي |
أستاذي القدير / العويمر.. هنالك مدرسة في الشِّعر تُسمَّى الإيروتيكية، وليس الأدب العربي، أو التِّراث العربي غريباً عنها مثل العقد الفريد، المستطرف في كل فن مستظرف، وألف ليلة، وليلة، وغير ذلك، ثمَّ كيف لنا أن نقيمَ محاكمَ التَّفتيش، ونحاكم النَّاس على نواياهم، وقد شاءت اللَّغة أن تكون السَّماء أنثى، والأرض أنثى، والحياة أنثى، والجنَّة أنثى، والكثير من عظائم الأمور؟!. معلقة النابغة الذِّبياني / المتجردة أَمِن آلِ مَيَّةَ رائِحٌ أَو مُغتدِ عَجلانَ ذا زادٍ وَغَيرَ مُزَوَّدِ أَفِدَ التَرَجُّلُ غَيرَ أَنَّ رِكابَنا لَمّا تَزُل بِرِحالِنا وَكَأَن قَدِ زَعَمَ البَوارِحُ أَنَّ رِحلَتَنا غَد وَبِذاكَ خَبَّرَنا الغُدافُ الأَسوَدِ لا مَرحَباً بِغَدٍ وَلا أَهلاً بِهِ إِن كانَ تَفريقُ الأَحِبَّةِ في غَدِ حانَ الرَحيلُ وَلَم تُوَدِّع مَهدَداً وَالصُبحُ وَالإِمساءُ مِنها مَوعِدي في إِثرِ غانِيَةٍ رَمَتكَ بِسَهمِها فَأَصابَ قَلبَكَ غَيرَ أَن لَم تُقصِدِ غَنيَت بِذَلِكَ إِذ هُمُ لَكَ جيرَةٌ مِنها بِعَطفِ رِسالَةٍ وَتَوَدُّدِ وَلَقَد أَصابَت قَلبَهُ مِن حُبِّها عَن ظَهرِ مِرنانٍ بِسَهمٍ مُصرَدِ نَظَرَت بِمُقلَةِ شادِنٍ مُتَرَبِّبٍ أَحوى أَحَمِّ المُقلَتَينِ مُقَلَّدِ وَالنَظمُ في سِلكٍ يُزَيَّنُ نَحرَها ذَهَبٌ تَوَقَّدُ كَالشِهابِ الموقَدِ صَفراءُ كَالسِيَراءِ أُكمِلَ خَلقُها كَالغُصنِ في غُلَوائِهِ المُتَأَوِّدِ وَالبَطنُ ذو عُكَنٍ لَطيفٌ طَيُّهُ وَالإِتبُ تَنفُجُهُ بِثَديٍ مُقعَدِ مَحطوطَةُ المَتنَينِ غَيرُ مُفاضَةٍ رَيّا الرَوادِفِ بَضَّةُ المُتَجَرَّدِ قامَت تَراءى بَينَ سَجفَي كِلَّةٍ كَالشَمسِ يَومَ طُلوعِها بِالأَسعُدِ أَو دُرَّةٍ صَدَفِيَّةٍ غَوّاصُها بَهِجٌ مَتى يَرَها يُهِلَّ وَيَسجُدِ أَو دُميَةٍ مِن مَرمَرٍ مَرفوعَةٍ بُنِيَت بِآجُرٍّ تُشادُ وَقَرمَدِ سَقَطَ النَصيفُ وَلَم تُرِد إِسقاطَهُ فَتَناوَلَتهُ وَاِتَّقَتنا بِاليَدِ بِمُخَضَّبٍ رَخصٍ كَأَنَّ بَنانَهُ عَنَمٌ يَكادُ مِنَ اللَطافَةِ يُعقَدِ نَظَرَت إِلَيكَ بِحاجَةٍ لَم تَقضِها نَظَرَ السَقيمِ إِلى وُجوهِ العُوَّدِ تَجلو بِقادِمَتَي حَمامَةِ أَيكَةٍ بَرَداً أُسِفَّ لِثاتُهُ بِالإِثمِدِ كَالأُقحُوانِ غَداةَ غِبَّ سَمائِهِ جَفَّت أَعاليهِ وَأَسفَلُهُ نَدي زَعَمَ الهُمامُ بِأَنَّ فاها بارِدٌ عَذبٌ مُقَبَّلُهُ شَهِيُّ المَورِدِ زَعَمَ الهُمامُ وَلَم أَذُقهُ أَنَّهُ يُشفى بِرَيّا ريقِها العَطِشُ الصَدي أَخَذَ العَذارى عِقدَها فَنَظَمنَهُ مِن لُؤلُؤٍ مُتَتابِعٍ مُتَسَرِّدِ لَو أَنَّها عَرَضَت لِأَشمَطَ راهِبٍ عَبَدَ الإِلَهِ صَرورَةٍ مُتَعَبِّدِ لَرَنا لِبَهجَتِها وَحُسنِ حَديثِها وَلَخالَهُ رُشداً وَإِن لَم يَرشُدِ بِتَكَلُّمٍ لَو تَستَطيعُ سَماعَهُ لَدَنَت لَهُ أَروى الهِضابِ الصُخَّدِ وَبِفاحِمٍ رَجلٍ أَثيثٍ نَبتُهُ كَالكَرمِ مالَ عَلى الدِعامِ المُسنَدِ فَإِذا لَمَستَ لَمَستَ أَجثَمَ جاثما مُتَحَيِّزاً بِمَكانِهِ مِلءَ اليَدِ وَإِذا طَعَنتَ طَعَنتَ في مُشَهدِفٍ رابي المَجَسَّةِ بِالعَبيرِ مُقَرمَدِ وَإِذا نَزَعتَ نَزَعتَ عَن مُستَحصِفٍ نَزعَ الحَزَوَّرِ بِالرَشاءِ المُحصَدِ وَإِذا يَعَضُّ تَشُدُّهُ أَعضائُهُ عَضَّ الكَبيرِ مِنَ الرِجالِ الأَدرَدِ وَيَكادُ يَنزِعُ جِلدَ مَن يُصلى بِهِ بِلَوافِحٍ مِثلِ السَعيرِ الموقَدِ لا وارِدٌ مِنها يَحورُ لِمَصدَرٍ عَنها وَلا صَدِرٌ يَحورُ لِمَورِدِ ما رأيكم بهذه المعلقة؟ :).. أو ليست عربية؟ |
اقتباس:
|
الساعة الآن 12:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.